وانتهت لعبة الحب قبل أن تبتدا....
لان اصبح الحب كلمة . تقال فقط وتلفظ بحرفين .
حب ..
أحبك ..
هكذا ..
أتعلم لما أنتهت ... لانني لست
ليلى العامرية
ولا أنت ..
قيس ابن الملوح .
الذي ضحى من أجل محبوبته وكافح وناضل ضد كل شيء
و وكل عثرة كانت في طريقهم ...
وبالتالي خسر حياته وحياة محبوبته من اجل الحب الحقيقي الذي قادهم للموت
هذا قدرهم ..!!
وهذه قصص حقيقية لم نتعض منها ابداً
ولم نفهم معناها الحقيقي ..
اما انا قدري ...
كنت ارسم له ملامح جميلة ..
وامل واحلااااااااااااااااام كثيرة ...
لكنها تحطمت جميعها ..
قبل ان تبتدا قصتي معك ...
وأنني أعلم انه قدري ولا مفر من القدر ..
لكن ..
أعدك أن لا احبك أكثر ..
ووووووأن لا أتعلق بك أكثر..
ولاجعل هذا الاحساس محبوس بداخلي فقط ..
هي لحظات تمنيتها لكن فجأ تحطم كل شيء..
أعدك ساكون كما أنا ..
وتكون كما انت ..
ولن احقد عليك ابداااا
لا
لان قلبي طاهر لا يعرف للحقد مكان
ساكون قريبة وبعيدة بنفس الوقت
سأكون أكثر صمتاً
لكن لي طلب منك ..!!!
لا تنظر الي بالشفقة لان نظرات الشفقة لا أريدها منك..
سأكون كما وعدتك ..
تلك الانثى الشرقية القوية المتحدية لصعوبات وتقلبات الحياة..
سأكون بخير دوما ...
***
من مذكرات انثى شرقية
عيون المهى