في عتمة الليل
وهذا السكون المخيم على غرفتي
كانت ذكراك هي الرفيقة
فتسللت يداي الى دفتر مذكراتي
وعبر عباراتك الرقيقة
رحلت اليك
ومع كل حرف خطته اناملك استمع الى دفئ صوتك
ويحملني الحنين الى قمة الشوق اليك
حينها تعود لي
الى احضاني التي فارقتها
و ادرك انك معي مجددا
ها انت هنا
واتمتم بخجلي
احبك احبك احبك
وبترنيمة آآآآآآآآه
اغلق دفتر مذكراتي
وافتح عيناي
واعود لواقعي
ل أجد لا شي من حولي
سوى طيفا زارني ورحل