صوتك ناي في أذني
صوتك ناي في أذني يطربني يشعرني بأني أنثى أمتلك روح نقية وصافية
صوتك جائني لكي يلقي بروحي الشجية وبأنفاسي المقتولة
بين حنايا الوجع المتراكم صوتك يهزني يرميني الى عالم جديد احيا به معك بدون ما أشعر بمن حولي ..
صوتك أجعله أغنيتي
المفضلة بين روحي ومسامعي ..
أحتفظ بصوتك بداخلي بوجعي بلهفتي عليك سأجعله النور والامل الذي استمدمنه قوتي ..
صوتك سيدي ...
هو ندائي اليك دوما لأقول لك خذني اليك
خذني وابتعد من هنا
خذني لأجعلك بين الروح والجسد تسكن
فأنت قلبي ...
من مذكرات انثى شرقية
احلام في الانتظار
كانت هنا