العراق الآن فرصة اقتصادية كبيرة بالنسبة لأولئك الذين يتطلعون للاستثمار وتحقيق ربح كبير.
فتعداد الشعب العراقي يقارب الثلاثين مليون نسمة ، وهذا يمكن أن يكون عدد السكان المستهلكين في السوق الدولية.
كل تلك البلدان والشركات الذين يتطلعون للاستثمار في العراق يمكن أن توفر لنا خدمات جليلة ويمكنهم تطوير بلدنا.
نحن المسؤولين العراقيين علينا المحافظة على الوضع الأمني وجعله أفضل من اجل الحفاظ على المستثمرين هنا.
التفجير الأخير الذي وقع بالقرب من الفنادق التي يقيم معظم المستثمرين بها يعطيهم انطباعا سيئا.
نحن بحاجة إلى التعاون مع الحكومة في جميع الميادين ، وخاصة الامور الأمنية والاقتصادية ، ورفض كل أشكال العنف.
فالعراق مضطر إلى إرسال رسائل تطمين لتلك الشركات ودعوتهم للعمل ، وتوفير بيئة قانونية لضمان حماية رأس المال والمشاريع ، وكذلك توفير الأمن لهم لحماية عناصرهم