سالب موجب ,, يتوسطهم صفراً
+ 0 -
من تختار ,, بينهم ,, ؟!!
لوجلسنا مع انفسنا قليلا ,, سندرك
,, ان بأمكاننا تغيير طباعنا وشخصيتنا بأنفسنا ,, لو نريـد
,,
على ثلاثة وريقات مسطره ,, نزف قلمي حبره
+,,,,,,, الانسان ,, الموجب ,, الذي لديه كل شيء مباح ,, ولامانع لديه في شي ,, و الشخص الذي لاتحكمه العادات
والتقاليد ,, بل منفتح بلاا حدود ,, لايفكر في عقيدته ولاديانته ,, بل متعته ووجوده فالحياه وملذاتها اهم مايفكر فيه ,,
// لم يكن في وجود بين هؤلاء الاشخاص فتركته //
اتجهت لـ الصفر ,, فهو الشخص المتوازن .. عقيدته ودينه ,, والتزامه اهم مايشغل تفكيره ,, والانفتاح يصل عنده الى
حد العدل ,, لايزيد ولاينقص ,, رؤيته للحياه متواضعه ,, وحبه للناس كبير ,, يقدر الاشخاص ويحترمهم ,, ويبذل
مابوسعه ,, ليصل الى طموحه ومايسعى اليه ,, تأكدت ان الراحه النفسيه هنا لها وجود
// وجدت فيه راحه وطمئنينه ,, ولكن تركته لعل مابعده افضل منه //
ذهبت لـ - اي الشخص السالب ,, كل شيء يراه خاطىء لايفعل الا ماتحثه عليه عاداته وتقاليده ,, التزامه في دينه
الى حد الجنون ,, لايسمح لاحد ان يبيدي رأيه لان رأيه هو الافضل دائما ,, متشدد ,, ومتقيد لابعد الحدود ,, يرى
الحياه خاربه ,, ذلك لايتشارك مع احد لان الجميع في نظره حقودين ,, فلا يرى الحياه الا بعين واحده ,, وبمجهر ضيق ,,
فأدركت انه يعيش في حاله نفسيه سيئه ,, وشكوك دائمه
// لم اجد الراحه كما وجدتها في الصفر ,, فرجعت مسرعه الى الخلف //
لذلك ,, قسمت الاشخاص الى ثلاثة اقسام في كوني المتواضع ,,الانسان يجب ان لايكون منفتح لابعد الحدود
ولامتشدد لابعد الحدود ,, الوسط افضل اختيار ,, فاخترت الصفر لانني بعد تفكير وجدت انه الافضل ويجب على الجميع
اختياره لانه سر النجاح وسير الحياه بلاا فساد وانحطاط ,, لذلك ,, تمنيتكم مشاركتي الاختيار ,, فأن كنت + او -
بأمكانك التغير بمجرد معرفتك ان مع الصفر راحتك
نصيحه
" ان كنت تستصعب التغيير ,, فالاراده تفعل المستحيل "
+ 0 -
.........
كلمات وجدتها متألقهـ بين صفحااات ذلكـ المنتدى
بهرتني
وأعجبتني
فحقا نحن كذلك
منا من يحاارب من أجل الحريهـ "كما يزعم" والإنفتااح وتقليد عادات الغرب
ومنا من يفهم ديننا بشكل خااطئ فيفعل أشيااء يندم عليها
وهذهـ الطرق خااطئهـ
نلعب
ونلبس
ونهتم بديننا
ولكنــ
في حـــد المعقوول
فكما قال نبينا الحبيب
خير الأمور الوســـــــــــط
تقبلو مني
كل التقدير والإحترام
عراقي الى الابد