+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 8 من 21

الموضوع: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

  1. #1
    حب لآخيك كما تحب لنفسك *نجمة بغداد* is on a distinguished road الصورة الرمزية *نجمة بغداد*
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    السويد
    المشاركات
    665

    افتراضي من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    (من حقوق الانسان في الاسلام)
    بحث طويل ولكن قراءته مهمه وشيقه للغايه

    من سوء حظ المسلمين أن تراثهم الإسلامي، بما يحويه
    من كنوز تركز على الإنسان بالدرجة الأولى،
    ضائع في زحمة الخلافات المذهبية المقيتة التي يشهدها العالم الإسلامي،
    منذ وفاة رسول الله (ص) وحتى اليوم.
    إن مقياس تقدم الدول ورقيها اليوم هو مقدار ما تراعي حقوق الإنسان الواردة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فترى دولنا تسعى جاهدة أمام العالم على أن تظهر بمظهر المراعي لهذا الإعلان وما جاء فيه، وكأن الإسلام خال من هذه الحقوق لكي تستجديها من هذه الوثيقة الدولية التي لم يمض على إعلانها سوى نصف قرن، في حين أقر الدين الإسلامي ما هو أوسع وأشمل من هذه الحقوق، قبل أكثر من 1400 سنة.
    لقد بلغت أمتنا من الانحدار درجة بحيث إذا أراد الإنسان أن يضرب مثلاً لأخيه المضطهد المقهور، يشير إلى الإنسان في الدول الإسلامية.
    إن الكنوز الإسلامية التي تحمل أروع صور تكريم الفرد ضاعت

    بفعل التعصب الأعمى الذي كان ولا يزال يدفع أبناء كل مذهب
    إلى التركيز على ما من شأنه دعم متبنياتهم وتفنيد صحيح الآخر،
    وهكذا لم يول المسلمون هذا الجانب - حقوق الإنسان - في التراث الإسلامي الأهمية اللازمة، حتى صار كالجوهرة التي تقر في الطين
    بانتظار اليد التي تنتشلها وتعرف قيمتها.
    إن مسألة عدم إبراز جانب حقوق الإنسان في الإسلام، ولو جزئياً، تعود إلى أن هناك البعض من المسلمين ممن يعتبر الإسلام ديناً لا دولة، وبما أن حقوق الإنسان تتعلق في أحد جوانبها بالصعيد السياسي فقد جرى إهمال قضية إبراز هذا الجانب من الحقوق.
    في هذا البحث سوق نقتصر على الخوض في التراث الإسلامي متمثلاً في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وبعض الكتب الأخرى ذات الصلة الوثيقة بموضوع البحث، من قبيل نهج البلاغة للإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)، ورسالة الحقوق للإمام علي بن الحسين زين العابدين(ع).
    ◊◊ منهج البحث ◊◊
    بما أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان هو المقياس المتبع دولياً لمدى تمدن الدولة ورقيها، وبما أن

    (أكثر البلدان الإسلامية تدمغ الآن بمخالفة حقوق الإنسان بصيغتها المقررة دولياً) (1)
    فقد ارتأينا أن نسير في عرضنا لحقوق الإنسان في الإسلام وفق التدرج المتبع للإعلان العالمي خطوة بخطوة.
    ◊◊ هدف البحث ◊◊
    1- عرض مبادئ حقوق الإنسان التي نقلها لنا التاريخ الإسلامي.
    2- التعريف ببعض كتب التاريخ الإسلامي التي ساهم التعصب المذهبي في تغييبها على الرغم من الأهمية التي تتمتع بها، على سبيل الإجمال، وبصورة مقتضبة.
    ◊◊ طبيعة حقوق الإنسان في الإسلام ◊◊
    حين شرع الإسلام حقوق الإنسان لم يقف فيها عند حدود التوصيات، وإنما ارتقى بها إلى درجة أنه اعتبرها من نوع الفرائض والواجبات،

    ولكن لا كالفرائض والواجبات التي تلزم جانباً من جانبي العلاقة،
    وإنما هي ملزمة لجانبي العلاقة على حد سواء.
    لقد عرفت الحضارة الإسلامية هذه الحقوق، ومارستها

    (قديماً لا كمجرد حقوق للإنسان وإنما كفرائض إلهية وتكاليف وواجبات شرعية) (2)
    تفرض على كل من تتعلق به مراعاتها؛
    فمن جانب صاحبها - الإنسان - لا تعد هذه
    (مجرد حقوق للإنسان، يباح له أن يتنازل عن أي منها، إذا هو أراد..
    وإنما هي - جميعها - فرائض إلهية، وتكاليف شرعية) (3)
    لا يجوز لصاحبها أن يتنازل عنها.
    هذا من جهة صاحبها، أما من جهة الدولة فإن الدولة الإسلامية مسؤولة عن مراعاة تلك الحقوق، وإن

    (الحاكم الإسلامي مسؤول عن تأمينها وضمانها للمواطنين) (4).

    ◊◊ حقوق الإنسان في الإسلام.. إطلاق أم تقييد؟ ◊◊
    في الوقت الذي يدعو الإسلام، ويقر حقوق الإنسان،

    لا يطلق يد الفرد - مع ذلك - بحيث تتحول عملية الاستفادة
    من الحقوق إلى فوضى.
    إن الشريعة الإسلامية جاءت لترسي (الأسس في نظرية استعمال الحق والتعسف في الاستعمال وفق معطيات الحقوق وخصائصها) (5).
    فالمهم (في كل هذه الحقوق أن يكون - الاستعمال - عقلائياً، ولم يمنع عنه الشارع منعاً خاصاً أو عاماً) (6).
    فهذا النوع من الحقوق مقيد (بثلاثة أنحاء من القيود: الأول: القيود القانونية (أي الشرعية) الأولية، الثاني: القيود الثانوية مما يجمعها شورى الفقهاء ومن إليهم لظروف خاصة وهي محدودة بحدود الضرر أو الاضطرار أو ما أشبه، الثالث: القيود الاتفاقية: مما يقررها أصحاب الشخصيات الحقيقية أو الحقوقية فيما بينهم) (7).

    ◊◊ المبادئ الثلاثة في الإسلام ◊◊
    المبادئ الثلاثة التي دعا إليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان هي:
    1- الحرية.
    2- المساواة.
    3- الأخوة.
    * الحرية:
    (لقد ولد الإنسان حراً وهكذا أراده الله سبحانه وتعالى) (8)،

    فهو يتميز(عن سائر المخلوقات ببعده الثاني - بعد الروح الإرادي - فبهذه الومضة الروحية يتميز الإنسان عن باقي الكائنات، ولهذه الروح خصائصها من التفكير والإرادة) (9).
    هذه الحرية وردت في القرآن الكريم، في قوله تعالى:

    (إنا هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفورا) (10).
    وفي قوله تعالى أيضاً:

    (يا بُنيّ اركب معنا ولا تكن مع الكافرين * قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء) (11).
    وأشار الإمام علي (ع) إلى هذه الروح الإرادية التي فطر الإنسان عليها في أصل خلقته بقوله: (ثم فيها نفخ من روحه فمثلت إنساناً ذا أذهان يجيلها وفِكَرٍ يتصرف بها وجوارح يخترمها وأدوات يقلبها ومعرفةٍ يفرق بها بين الحق والباطل) (12).
    * المساواة:
    المساواة في الرؤية الإسلامية هي: (تماثل كامل أمام القانون وتكافؤ كامل إزاء الفرص، وتوازن بين الذين تفاوتت حظوظهم من الفرص المتاحة للجميع) (13).
    فمن غير المعقول فقدان الضوابط في عملية الوقوف أمام القانون أو منح الفرص بعيداً عن المؤهلات البيولوجية والسيكولوجية للإنسان؛

    فتجاوز هذه الأمور في التعامل مع الناس يعتبر ظلماً للإنسان لا تكريماً له.
    المساواة جاءت في القرآن الكريم في كثير من الآيات منها:
    (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم) (14).
    (ولقد كرّمنا بني آدم.) (15).
    هذه الحقيقة كثيراً ما جاءت في أقوال رسول الله فقد ورد عنه(ع) قوله: (كلكم لآدم وآدم من تراب).
    (لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى).
    ووردت في قول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع): (الذليل عندي عزيز حتى آخذ الحق له، والقوي عندي ضعيف حتى آخذ الحق منه) (18).
    * الأخوة:
    أما الأخوة فلم تكن غائبة عن الإسلام، بل كانت أول خطوة قام بها حامل لوائه الرسول(ص) حين وصل المدينة وأقام الدولة الرسمية في يثرب، كما صدع القرآن الكريم بالأخوة قائلاً: (إنما المؤمنون أخوة.. ).
    وأكد عليها أمير المؤمنين الإمام علي(ع) في عهده لمالك الأشتر حين ولاه مصر، حيث قال: (الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق).
    ◊◊ الحقوق والحريات الشخصية ◊◊
    الحياة أول حق جعله الله للإنسان؛ فهي من الحقوق المقدسة في الإسلام بحيث لا يحق لأحد التجاوز على حق غيره في الحياة؛ فقد اعتبر الإسلام الاعتداء على حياة إنسان واحد بمثابة الاعتداء على حقوق جميع الناس، فحول هذا الأمر ورد في القرآن الكريم قوله تعالى:

    (من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً) (19).
    إن هذا التشديد على احترام حق الحياة، لم يكن ليشمل جانب الغير فقط وإنما ينال صاحب الحياة ذاته أيضاً؛ فليس من حق الإنسان التنازل عن حقه في الحياة.
    أما الحق الآخر للإنسان فحقه في حياة حرة كريمة، ولا يجوز لأحد كائناً من كان استرقاقه، فالحرية (هي الإباحة التي تمكن الإنسان من الفعل المعبر عن إرادته في أي ميدان من ميادين الفعل أو الترك وبأي لون من ألوان التعبير) (20).
    وكما أن الإسلام لا يجيز لأحد استرقاق غيره والاعتداء على حريته، فكذلك لم يجز للإنسان التنازل عن حريته.
    لقد جعل الإسلام حق الحرية بمثابة حق الحياة في المقام؛ لذلك تجد القرآن يجعل كفارة من قتل إنساناً مؤمناً خطأً تحرير رقبة مؤمنة التي تعادل الإحياء أما من قتل إنساناً مؤمناً عمداً فإن هذه لا يمكن أن تكون كفارته.
    أما الحق الآخر من الحقوق والحريات الشخصية فهو حق الإنسان في الأمان على شخصه؛ فلا يحق لأحد تعذيبه واعتقاله دون وجه حق؛ فالدين الذي يفرض على الوالد دية فيما لو ضرب ابنه بحيث يتسبب في احمرار الجزء المضروب، فإن منعه الإنسان تعذيب غيره أولى، والشريعة التي تعترف للجنين الذي لا زال في بداية تكوينه بالشخصية بحيث تحفظ له جميع حقوقه لحين ولادته هي أحرص على أن تقر للإنسان المولود بالشخصية القانونية.
    أما المساواة أمام القانون فقد ورد بشأنها قول رسول الله(ص):

    (الناس سواسية كأسنان المشط)
    وقول الإمام علي(ع): (والله لقد رأيت عقيلاً وقد أملق حتى استماحني من بركم صاعاً ورأيت صبيانه شعث الشعور غبر الألوان من فقرهم كأنما سُوِّدت وجوههم بالعظلم، وعاودني مؤكداً، وكرر علي القول مردداً، فأصغيت إليه سمعي، فظن أنّي أبيعه ديني.. ) (21).

    ◊◊ حقوق الإنسان في علاقته مع مجتمعه وغيره ◊◊
    للإنسان - كل إنسان - حياته الخاصة التي لا يحق للغير التدخل فيها أو الاطلاع على ما لا يريد هو اطلاع الغير عليه؛

    فمن شهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله فقد عصم بها دمه وماله وعرضه.
    وفي الحديث الشريف: (كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه

    ولقد اعتبر الإسلام عين المتلصص على غيره وهو
    في بيته هدراً فيما لو فقأها له صاحب المنزل.
    ومن ضمن هذا النوع من الحقوق حق الإنسان في التنقل في أرض الله الواسعة، فالأرض لله وهذا حق من حقوقه، ويتفرع عليه حقه في اتخاذ موطن آخر هرباً وتخلصاً من حياة الظلم والقهر في موطنه؛ وذلك حماية لحياته وصيانه لحريته، فقد جعل الله تعالى التقصير في هذا الأمر من الظلم: (الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا) (22).
    وورد في ذلك أيضاً قوله تعالى: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار) (23).
    ثم إن للإنسان حقاً في أن يتخذ زوجة بالرضا بعد بلوغه، ويكوّن أسرة تتمتع بحماية الدولة من كل ما يتهددها من المخاطر.
    وللإنسان الحق - كذلك - في التملك عن طريق الكسب الحلال الذي لا يقوم على الاستغلال؛ فلو تملك الإنسان شيئاً دخل حق الملكية هذا في حماية القانون، بحيث لا يجوز تجريده من ملكه تعسفاً.
    ◊◊ في الحريات الروحية والحقوق المدنية والسياسية ◊◊
    يشتمل هذا الباب من الحريات والحقوق على التالي:
    1- حرية المعتقد.
    2- حرية الرأي والفكر.
    3- الحقوق السياسية.
    4- الحقوق المدنية.
    * حرية المعتقد:
    (كثيراً ما يحدد القرآن معنى (لا إله إلا الله) بالطاعة، بالإسلام، بالخضوع، ولكن هذا لا يكفي إذا لم يكن عن اقتناع وتصديق وإيمان؛ لأن الطاعة والإسلام والخضوع الذي يأتي بدون اقتناع وتصديق لا يكون ديناً)(24).
    من هذا المنطلق أقر الإسلام حرية الإنسان في الاعتقاد واعتناق الدين مؤسساً في ذلك قاعدة عامة هي: (لا إكراه في الدين) (25).
    هذه القاعدة التي قال عنها (توينبي): (لقد جاء بها الإسلام من زمن بعيد ولم نقبلها نحن هنا في بريطانيا إلا في وقت متأخر جداً) (26).
    ويتفرع على هذه الحرية حق الإنسان في إقامة شعائره منفرداً أو مجتمعاً ولكن بشرط مراعاة النظام العام للمجتمع الإسلامي، فيما لو خالفت تلك الشعائر أساسيات الدين الإسلامي.


    منقول

  2. #2
    انــتــي حــيــاتـــي ابو شجون is on a distinguished road الصورة الرمزية ابو شجون
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    الحدود الشماليه
    المشاركات
    924

    افتراضي مشاركة: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    اًٌٍَُِاًٌٍَُِ يــعــطـــيـــك الـــعــــافـــــيــــــه اًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِ.................................... ...اًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِ مـــــــــــــشـــــــــــكــــــــــــــور اًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌُ ٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُ ٍِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُِ ٍاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌُ ٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُ ٍِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُِ ٍاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ اًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌُ ٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُ ٍِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُِ ٍاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌُ ٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُ ٍِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُِ ٍاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌُ ٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُ ٍِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌُ ٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُ ٍِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌُ ٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌُ ًٍَِاًٌَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاٌ ًٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِا ًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِاًٌٍَُِ
    اًٌٍَُِاًٌٍَُِ

  3. #3
    حب لآخيك كما تحب لنفسك *نجمة بغداد* is on a distinguished road الصورة الرمزية *نجمة بغداد*
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    السويد
    المشاركات
    665

    افتراضي مشاركة: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    تسلم اخي الكريم ابو شجون على مرورك الرائع
    مشكور والله يعطيك العافيه
    مع التحيه والتقدير

  4. #4

    افتراضي مشاركة: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    مشكوووره أختي نجمة الفرات على الطرح الرائع والموضوع المفيد,,

    تقبلي مروري وتحياتي لكـ...

  5. #5
    فراتي مهم جدا الفتاة المرحة is on a distinguished road الصورة الرمزية الفتاة المرحة
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    حـــياة الأوهــــام
    المشاركات
    2,594

    افتراضي مشاركة: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    مشكورة اختي الغالية المبدعة نجمة وان شاء الله النجاح الدائم
    اختكي مرح

  6. #6
    حب لآخيك كما تحب لنفسك *نجمة بغداد* is on a distinguished road الصورة الرمزية *نجمة بغداد*
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    السويد
    المشاركات
    665

    افتراضي مشاركة: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجود
    مشكوووره أختي نجمة الفرات على الطرح الرائع والموضوع المفيد,,


    تقبلي مروري وتحياتي لكـ...


    لك جزيل الشكر اخي الكريم مجود على مرورك الرائع والكريم
    فحضورك القيم اسعدني في صفحتي المتواضعه
    تسلم اخي وجزاك الله خير
    والله لايحرمنا من تواصلكم معنا
    مع التحيه والتقدير

  7. #7
    حب لآخيك كما تحب لنفسك *نجمة بغداد* is on a distinguished road الصورة الرمزية *نجمة بغداد*
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    السويد
    المشاركات
    665

    افتراضي مشاركة: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the funny girl
    مشكورة اختي الغالية المبدعة نجمة وان شاء الله النجاح الدائم
    اختكي مرح
    تسلمين اختي الروعه مرح على مرورك الجميل والطيب
    فصفحتي تنورت واشرقت بطلتك الحلوه
    مشكوره وجزاج الله خير
    بالتوفيق والنجاح ان شاء الله
    دمتي بود

  8. #8

    افتراضي مشاركة: من البحوث عن حقوق الانسان في الاسلام...

    والله ابدعتي تسلم ايدج على موضوعج الذي لايقاس باغلى شيء بالعالم والله اغلى من الذهب ويسلملي الي كتبتة لان فعلاً اروع من الروعة نفسها بارك الله بيج عيوني انت




    تحياتي

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 3 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك