ثلاثة اطراف تتنازع على الفوز بالشراء(امريكا _ايران_اسرائيل)
1_المنادي للبيع والمصادقة على الشراء هم مجموعة الخونة الشاذين(واقول الشاذين هي حقيقة لا تقبل التكذيب لانه من يتعامل مع الاحتلال هو شاذ في كل المقاييس)
2_رؤساء الدول العربية كل واحد له دور في الاحتلال منهم قدم المعلومات للامريكان ومنهم من فتح اجوائه للارضاع الجوي للطائرات الامريكية في الضربة الاولى على بغداد ومنهم من قدم اراضيه للهجوم على العراق ومنهم من دفع فاتورة الحساب وبدون تاخير ومنهم من دفن راسه في الرمال والتاريخ سيكون شاهدا والشرفاء العرب خير شهود واولهم كشاهد اثبات محمد حسنين هيكل وخير الدين حسيب والدكتور محمد مسفر ومجموعة الكتاب الشرفاء الكبار من المصريين والعرب وسيكتبون للتاريخ بكل صراحه
نسخة منه الى شاعر غيور وشريف يدون ما ذكرناه بالشعر لكي نحفظه على ظهر قلب وفي وجداننا وصدورنا
اللهم انزل عقابك على كل من اذى هذا الشعب المظلوم الصبور يا رب
حقيقة لا تقبل الشك _من لا يجيد الفلسفة لا يصلح ان يكون حاكم ومن لديه شهادة الدكتوراة المزورة وهم كثر ومعروفين لا يصلح ان يشترك في الحكم لان من زور على نفسه زور على العالم باجمعه ومن لم تكن له جذور تاريخية في العراق لا يمكن ان يكون شهما مخلصا يحمي حقوق هذا الشعب المظلوم
يا حبذا لو وافق السيد بوش (ظل الله في الارض) على السماح لهذا الشعب المظلوم (ومن جمعية الاطفال مبتوري الساق جراء حرب 2003) بشراء بطاقات سفر تعيد هؤلاء الخونة من حيث اتوا والذين ظللوا السلطات الامريكية والcia مع مصادرة الاحذية والتي سرقوا ثمنها من قوت هذا الشعب الجائع
اللهم انتقم لنا واصبهم بالامراض المستعصية المفضوحة امين يا رب العالمين وبجاه اهل البيت الطاهرين