هل نجح الأمريكيون بالفعل في أن يضحكوا على 2مليار مسلم وعربي وجعلوهم يشربوا طوال السنين مشروباتهم الغازية المصنعة من أمعاءالخنزير ؟؟؟
سؤال يطرح نفسه بقوة ويحتاج الىإجابه حيث أن مجمع البحوث الإسلامية أرسل عينات من المياة الغازية (البيبسي _ كوكاكولا)
لتحليل مادة البيبسين الأساسيه في تركيبها
ولمعرفة تركيب تلك المياة الغازية ، المرةالأولى التي أثير فيها الموضوع كان في الخمسيناتحين تبنى الفتوى حزب مصر( foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? حسين)التي صرح بها الشيخ ( سيدقطب)
حول تحريم البيبسي والكوكاكولالاحتوائها على مادة البيبسين التي تستخرج من أمعاءالخنزير وأدى ذلك الى كساد اقتصادي هائل للشركة المنتجه وفرعها في مصر بعد إحجامالشعب عن الشراء .
لكن الجديد اليوم هو طلب الدكتور / مصطفىالشكعة - رئيس لجنة المتابعة بالمجلس الأعلى للبحوث تحليل عينة من زجاجاتالبيبسي ...
ويقول د/ الشكعه أنه بغضّ النظر عن المطالبة بالمقاطعة للمنتجاتالأمريكيه والصهيونيه فإن الوقت قد حان لتحليلالبيبسي في معامل خاصه ومتعددة مع ضمان سرية أسمائهاحتى لا تتدخل يد الرشاوي والتسيهلات للعب بنتائج التحليل
وذكر د/ الشكعه أنه عاش في امريكا 6سنوات عرف خلالها أن مادة البيبسين تستخرج من أمعاءالخنزير ( لتساعد من يشربون المشروب على الهضم)
ويقول احد المصادر الذي رفض ذكر اسمه أن منيقول ( اننا نصنع البيبسي في بلادنا العربيه وفي مصر)دفاعا عن حقيقة زائفه هو بالتأكيد يخفيالحقيقه لأن ( المادة المكونه لمشروب البيبسي تأتيالى الدول المصنعه على شكل عجائن خاصةفي براميل محكمة الغلق من بلد المنشأ ) ولايتمفتح هذه البراميل الا عند توصيلها على خطوطالانتاج
بعد ان يتم ضخ الموادالأوليه التي تحتويها هذه البراميل لتصل فيالنهاية بعد المعالجه اللازمة الى الزجاجات التيتطرح في الأسواق وهي محكمة الغلق ايضا وأستطيع ان اتحدى اي فرد يمكنان يجزم بحقيقة المكونات الأساسيه لمادة البيبسين
دعاية من شركة بيبسي توضح ان البيبسي يُعدّ منلحوم وشحوم الخنزير!
.المثير في الموضوع ان شركة بيبسي العالمية اشترت عام 1964 خطوط انتاجمشروب غازي اخر وهو(ماونتن ديو) وتحمل إعلانته شعار مشروب القوة (قوي قلبك معماونتن ديو)
وبالبحث في تاريخ صناعة هذا المشروب الذيتنتجه شركة Tip Corporation Of America
نجد ان اول مافعلته شركة بيبسي هو تغييرالشكل الخارجي للعلب والزجاجات التي تحوي مشروبماونتن ديو وكان تصميم الزجاجه يعتمد على احدى الشخصيات الكرتونية في ذلك الوقت وهو (هيل بيلي) وبجانبة صورة خنزير صغيرينظرلمحتويات الزجاجه المكتوبة فما كان من الشركة الا ان حولت الخنزيرالغيرالى خنزير اخر يضع يده على فمه ضاحكا وكانهذا تحت شعار (تغييرات الخنزيرلمشروب ماونتنديو)
وبالدخول الى الموقع الخاص بالشركة حاليا على الإنترنت والمترجم الىاللغه العربية
http://www.pepsiara bia.com/Default_ ar_ae.aspx
لبلدان الشرق الأوسط سنجد ان هذا الخنزيريختفي تماما سواء من على شكل الزجاجة لرئيسي قبلشراء شركة بيبسي لها او حتى على الشكل الخاص بالزجاجة عام 1965 وهو بعد التعديل الذي اجرته الشركة ما يطرح العديد من علامات الاستفهام حول حقيقة هذاالمشروب خاصة ان مشروب ماونتن ديو كان يعرف عندالأمريكين (بمشروب الخنزير ذو القدم المرفوعة)
ولا تتوقف الألاعيب عند هذا الحد فيمايتعلق بتصدير مواد غذائية تحتوي على شحوم ودهونالخنزير فلقد اعترفت شركة ريجيلز Wrigleys لإنتاج اللبان (العلكة) على استفسار E-mail > مرسل من قبل دينيس يونج من نفس الشركة للرد علىأحد العملاء بخصوص احتواء لبان إكستراولبان أبو سهمكما هو معروف في البلاد العربية على شحوم مستخرجة من الخنزير فكان رد الشركة مؤكداً أنهاتستخدم ملينات حيوانية (شحم الخنزير) في صناعةاللبان الخاص بها وهو ما يتعارض مع استخدام المسلمينولكن الشركة تأسف لذلك لأن هذا هو الواقع...
بل وأكد مسئول شئون المستهلك صراحة ً فيرده قائلاً إنهليس حلالاً على كل الأحوال. ولنا أن نذكر أن أمعاء الخنزيرالتي يستخرج منها الملين الحيواني ومادة البيبسين التي تحتوي علىالعديدمن المواد المسرطنه التي تساعد على انتشارسرطان القولون والمستقيم والبروستاتا والرحموالمرارة والثدي والبنكرياس !! واذا كان البيسي هوالمشروب المفضل لدي الكثيرين فإن الهنود استخدموه في محاربة آفاتالمحاصيل الزراعيه لأنه ارخص بكثير من المنتجاتالكيميائيه لكبريات شركات المبيدات الحشريه .
وأعلن دكتور / مصطفى الشكعة أنه سيخوض حرباً شرسة عند إعلاننتيجة التحاليل في بيان رسمي صادر عن مجمع البحوثالإسلامية مؤكداً أنه إذا ثبتأن تحاليل الزجاجاتغير متطابقة مع الحقيقة سيطلب رسمياً أخذ عينة من براميل العجينة القادمة من أمريكارأساً خاصة أن البرميل الواحد ينتج ما يقارب من 10 آلاف زجاجة مما قد لا يظهر مادة البيبسين مع هذا الكم الهائلمن الإنتاج وهو بالطبعما سيقابل بالرفض من الشركة المنتجة وهناستكون المعركة الحقيقية لإثبات حقيقة ما يشربه المسلمون طوال السنواتالماضية .
ومع هذا فان الشركة رفعت الاسعار الى ريال ونصف للعبوة فهل تستحقشحوم الخنازير ان نخسر فيها ديننا ودنيانا قاطعوا منتجاتهم فالمقاطعة هي السلاح الذينحاربهم به وهي ما تبقى لدينا لنفعله
عند ندائنا للمقاطعة كان كواجب انساني وديني واسلوب اخر لمحاربة الانذال الاسرائيليينالصهاينة ومن يدعمهم, ولكن اتضح انه يوجد اسباب اخرى كثيرة تسيءاليناديننا وصحتنا وحياتنا تأتي من تلكالمنتوجات الصهيونية الحقيرة وهو ما يعطي سببا اخر كبير وخطير للاقتناع ولتطبيق المقاطعة لتلكالنتوجات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أطِبمطعمك .. تُجَب دعوتك)
أكثر من مليار مسلم يتناولون الخنزير وقدتكون أنت واحد منهم !!!
إن تحريم الإسلام لتناول لحم وشحمالخنزير يعد : إعجازا علميا سابقا لعصره .. فناهيك عن أن هذا الحيوان الخسيس يأكلالنجاسات .. وأنه أكثر الحيوانات ( دياثة ) حيث يرى أنثاه تنكح أمامه ولا يتحرك ولايغار .. فأمعائه النجسة تحمل موادا تعمل على انتشار سرطان القولونوالمستقيم والبروستاتا والرحم والمرارة والثديوالبنكرياس .. وما خفي كان أعظم .
( صورة توضح إلى أي مدى تعد مواد البيبسيالعالية التركيز : ( ضارة ) . حيث تم رسم علامة المواد الحارقة على البرميل !!!.)
انشر هذا الاعلان لتعمالفائدة
ومن احاديث المصطفى في تبليغالعلم
للامانة الموضوع منقول