فالنتامل في حوادث القتل الاخيرة و التي طالت عناصر تنظيم (اثنين من قادة هذا التنظيم الفاشل) سيقنع الناس بأن دعم هذه الفرقة المارقة من القتلة ليس الا جنون. هؤلاء المنافقين الذين استخدموا الين غطاء لهم قاموا بخطف واغتصاب وقتل في سبيل الله والإسلام. انهم يدعون ان تكون هناك حكومة ما يسمى بدولة العراق الإسلامية. و الله لن اثق بهم حتى بتنصيب إشارة مرور في بغداد. فإذا كانوا يملكون مفاتيح الوزارات و كانوا في موقع المسؤولية ، فإنها حالة من الذعر. كل ما يعرفونه هو القيام التدمير. انهم لا يستطيعون خلق أي شيء باستثناء الخوف والفوضى. أنهم لا يستطيعون حتى البقاء على قيد الحياة فقتل قادتهم ليس الا دليل كبير على عدم قدرتهم على النجاح في مواجهة التحديات و قواتنا الامنية
أخوتي وأخواتي ، إذا كنتم تريدون حقا مساعدة أمتكم ، لا تضعوا ثقتكم في هؤلاء القتلة. مساعدة الحكومة هي كل ما يمكننا فعله.
هل حكومتنا كاملة ؟ . لا توجد حكومة كاملة من دون أخطاء في العام اجمع ؟
دعم المنظمة التي تجند الميؤوسين منهم والمجانين ليكونوا بمثابة الهجمات الانتحارية في سعيهم للمغفل لبناء دولة العراق الاسلامية .
مجرد رأي