من حواري قال...........وقلت.............

[اشجان]

قلت" سيدي....أرجوك ...ابتعد..فأنا غير قابلة للانصهار..ولا للذوبان ..متجمدة انا حد التحجر..لا تحاول سيدي فنزق كلماتك لا يذيب جليدي..و لا قصائدك الملتهبه......"

قال" سيدتي...أنا في الليل لا أنام ابحث عن روحك تبادلني وجعي لأسمو بها وتسمو بي حد الارتقاء........."

قلت"سيدي انا امرأة نبذتني الايام معلقة انا فوق حبل القلق كسؤال مرير يجتره الزمن ."

قال"أيتها الباتول دعيني اعمد أحزانك..وأزرع فيك نطفة فرح وأفجر لغة صمتك لأكون جوابا على السؤال المرير المعلق فوق حبل القلق....."

قلت "رحمي عقيم ...لا تحاول .ابحث عن ارض أخري وازرع فيها ماتشاء من نطف فأنا الحزن زادي والشجن داري وآدم سر من أسراري............"اتركني اتجلد برداء صنعه لي ليلي والمي...

سكت انا.......وهو لا زال يقول.............

[ام فيصل]

محاورة رائعة
وبوح وشحه الألم والحزن
تدحرجت الآهات على السطور دون توقف
انتي ----------- هم وشجن

هـو .......... حبيب اختار مرفأك ليرسو فيه

فهل من ملتقى ولو بعد حين ؟؟؟؟؟؟


سلمت يداك عزيزتي اشجان
ودام لنا هذا التميز في اختيار الكلمات ونسجها

دمتي بخير
وتحياتي لك

[اشجان]

سررت بمرورك سيدتي وانت المتميزة دوما وتنقلك عبر حواري القي فيه بعض من الفرح
لكن ما عساي افعل فآدم سر من اسراري و الشجن داري وكلاهما خطان متوازيان لا يلتقيان عند عتبة داري

شكرا لك ايتها الرائعه واشتم عطر مرررك هنا دمتي لنا
































يسخر من الجرح كل من لايعرف الألم

[مريم جبران عودة]

أوتعلمين يا أشجان؟؟

في كل مرة أقرألكِ

أشعر وكأني قد قرأت كلماتك وسمعتها سابقاً


أشجان ...

أنت تكتبين (نحن)


وتتكلمين عن (نحن)


وتحاكين (نحن)



شكرا لك ايتها البتولة الطيبة


لا تنسي

فنحن ننتظر جديدك

[اشجان]

أيتها الطيبه كم هو رائع جدا ان تكون هناك أرواح تعلو في الافق السماوي الطاهر هو تشابه الارواح او توأمتها
حبيبتي مرورك زاد شجني درجات اخري لكنه ابقي على عذرية النفس الصادقه التي تسمو الى الارتقاء البعيد عن الطين والعفن
لا تحرميني من مرورك على هلوساتي

شكرا ايتها الطيبه

[حيدر القريشي]

سيدتي

قرأتُ هنا ما اجتاحَِ حدَ الوله في العشق

فتبادلت الاحاديث لتصِل في النهايةِ الى مرفأ الامان

فلما الصدْ وكان قبلهُ ردا يوحي بالعشق ِ حد النُخاع .؟

رائع ما سطرته الانامل الذهبيه هنا

استمري فنحن متابعون
تحياتي وتقديري واعتزازي
مع اطيب الامنيات

[علي السلطاني]

هو : أنا أحببتك جداً . . كنت عمري كله..


هي : لم أكن عمرك كله . . كنت مرحلة من
عمرك وانتهت ..


هو : كنت أجمل مراحل العمر . .
إنك تلك المرحلة من العمر التي لاتطفئ
السنوات أنوارها أبدا . . ولاتغلق الأيام أبوابها .

هي : . . . . .


هو : لماذا أنتِ صامته ؟ نظراتك الدامعه تكاد تقضي على آخر خيوط المقاومه داخلي.


هي : غدا زفافك . . فماذا يجب أن أقول ؟
هل أتظاهر بالفرح ؟ هل أغني لك أغنيه الزفاف
التي يصرخ بها قلبي الآن ؟
ععاشت الايادي يا شجونة وعاش بيك هذا الابداع و التألق و ننتظر المزيد