و
بين شظــاايا الزمــنِ المكســور
ترمـي ضحـــاياك
على وجهــكَ يرتســــمُ
ألـفَ قــناعٍ وقــناع
أســـتاذٌ أنـتَ ....
في مدرســةِ الوجــع
تتلــّذذُ بسَمَــاعِ الآآهـــات
وترقـُـصُ مبتهجــاً
على نغــماتِ الاحتـــضارْ
فـ لتنعـمْ بما تخالُـهُ انتصـارْ