و
ها هو خافقــي
يُدفــن حيـّا ً
تحــت كهــوف الخيــال
لا تحــاول البحــث عنه
فقد دثرتـه بشظايا ســوداء
و
ها هو خافقــي
يُدفــن حيـّا ً
تحــت كهــوف الخيــال
لا تحــاول البحــث عنه
فقد دثرتـه بشظايا ســوداء
و
كيف أزفركِ وأنت الشهيق ونشوة تتأجج بالوريد
وانتظاركِ هو طريق العمر الوليد
و
مــــــــــــــــــــــــــن أنـــــــــــــــــا ؟؟
وتستقر في [جوفي] / كلمة
.
.
لا تأبى العـودة .. و لا تأبى الخروج
.
.
فقط [تقتلني]!!
و
ها أنا أكملتُ المشهد الأخير من مسرحية بسيناريو من واقع الحياة وأبطال حقيقيون
و
نذكرهم
وتستعمر الدموع مقلنا
وتستبيح الآهات ارواحنـــا
و
لحظة صمت ..
لحظة ..حداد ..
نقف فيهـا حزناً علـى جثـث قلوبنـا
وسنعزف معاً لحن "العذاب" على نغمات الوتر حتى ينقضي العمر من عذاب القدر
و
ليتهم يعلمون.......
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 160 (0 من الأعضاء و 160 زائر)