أع ــــــــتــــــرف
أنني كالمعتوه أهيم بطرقاتي التي توصلتي اليك فأجدها مقفله
وكل الاشارات ملغيه
تُهتُ وتاه معي بحثي عن الحقيقه في غياهب ظلم وهجرانك وغربتك
لم أعد أعي ما أفعل ........ما أكتب عافني يراعي وحرفي فر مني لأنه أبا أن يخط همسا من الا من وحيك
يا أنت يا شقيق الروح أصدقني أزح عني الغشاوة
أخاف الهجر وأخشي الظلم وأعشقك حين تبحر بالأازرق بمجداف البوح
فتعال وارسو على شواطئي فأنا لا اريد الا أن اكون عاشقتك وحبيبتك
أستبخل عني بهذا أم ستجعل الغربان تنعق معلنة عن النهايه