![]()
أين حريتي؟؟؟
أني اتسال دوما أين حريتي ؟؟
أشعر اني مقيدة دائما في ابسط امور حياتي ..
هل لانني انثى ..
أم القدر حكم عليه ان ابقى هكذا دوما مقيدة بتقاليد وعادات لمجتمع لن استطيع التخلص منها ابداا ..
فوالله مقيدة بابسط امور حياتي بابسبط شيء ..
فاسأل نفسي دائما لماذا يحصل لي انا .. هل ليس من حقي اعيش بكامل حريتي وحسب قوانين ومسميات لحرية شخصية ..
ماذا أفعل هناك طوق حول عنقي يخنقني دوما ويمنعني من التنفس ..
أريد حلا أريد ان استريح قليلا فما العمل ...
رحماك ربي قد فاض مني الصبر ومل مني واشتكى ايضا
فمن لي غيرك الهي التجأ اليه ...
احلام مازالت في الانتظار
حلومتي
هي الحياة والقوانين الباليه والطابوهات الممارسه على الأنثي بإسم التقاليد التي لا تغني ولا تسمن من جوع
لا نختلف عن زمن الوأد فقديما الأنثي توؤد حية أما الأن الوؤد المتحضر
صبرا جميلا غاليتي ربك كريم
السلام على الجميع
بهذا اليوم المبارك
أحملكم أ جمل الدعوات
قرب الله كل بعيد
وشفا كل مريض
وهدي كل ضال
وجمل أيامكم بالمسرات
واحلام الشجن غابت عن حروفي ارسل لك مع النسيم الهاب من شمال افريقيا أحلي النسمات لتلامس الروح الطيبه التي تسكنك
أحلام كم جميل أن يكون لنا جنونا خاصا أوليس الشعر الشعبي شاهدا على ذالك
والمعني في قلب مي
افتقدتُ صديقي المغترب عازف العود قيل له هناك أمل أن تسترجع بصرك لكن في العمليه خطرة كبيره على حياتك
مازن ما ودعني بل ترك لي رساله وقال
مي أعذريني ربما لن أعود ؟
كان وقع الرساله كصاعقة أصابتني
فبكيت بشده
لأن مازن من الرجال النادرين جدا بهذا الكون
مازن كان له وقعا كبيرا برسم الخطوط العريضه بحياتي
مازن كاتم سري وقارء حرفي ورفيق صوتي
سأنتظرك مازن فأنا أعلم أنك ستعود فمنك تعلمت كيف أقاوم المرض بل كيف أرفضه بشده
مازن العمي ليس بالعيون بقدر ماهو بالبصيره
والمعني بقلب مي
اشجاني
رائعه انتي وحق السماء
يوميات نيسانية رائعه تحمل في طياتها حكمة بالغه في السرد
كوني بخير عزيزتي
جملك الباري بالصحه والعافيه
حبيبتي ونور عيون الاحلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)