اي طريق ذاك الذي سيأتي بك اليَ !
دلّني عليه
بت اقتات الصبر وجعاً ..
ها انا ذا ..سأعترف لك ..اصابع الذكرى تلتف حول رقبتي وانا لم اعد تلك التي عرفت
مدينة صامده تحتمي بوريقات الأمل المقرون بك
فكيف بي ؟
وبك ؟!
اي طريق ذاك الذي سيأتي بك اليَ !
دلّني عليه
بت اقتات الصبر وجعاً ..
ها انا ذا ..سأعترف لك ..اصابع الذكرى تلتف حول رقبتي وانا لم اعد تلك التي عرفت
مدينة صامده تحتمي بوريقات الأمل المقرون بك
فكيف بي ؟
وبك ؟!
و
لي في أكناف الحنين
سكن و مأوى
و اعود الى الاصل كي انثر بعض خطاياي هنا
وانتِ ما زلتي كما عرفتك
متعلقه بطيف جنوني
تستأثرين من القول
حكايه
وتقوديني نحو الهلاك
ونحو ماهيتي المصلوبه
و من انتِ حتى تسقيني الهواء والعشق معا
وتتمركزين في محوري
ايا امراه من نار
كم اعشق عذابك
رفقا بي
وأُحِبُّــــــــــه رغم أنــف الظــروف
وكم اشتاق لك اه لو تعلمين ياسيدتي
مابين حبك وحبي
ملامح رجل انغرست في تلك الذكرى
و رغم الرغم رايتك حلم مبتور
كل مافيه يدعوني الى ان اغير شعوري
عبر مجسات عيناك
مهلا على قلبي من الانسياق نحوك
بجاذبيه الروح
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 148 (0 من الأعضاء و 148 زائر)