وترقص في شواطئنا النوارس
وترقص في شواطئنا النوارس
وبين ثنايا الروح انتِ ايتها الانثى
مازلتِ قابعةً هناا
ومعصمي ينحت لك في جبين السماء
واتخيلك نهرا جاريا
يأتي فيروي الحقول والبساتينا
و
حينما اقتحمني حبك الشهي
تفجرت مكامن اللغه في اوراقي
ادمنتك بشغف لا ارادي
فلا مطر يبلل جفاف قلبي
سوى دفئ انفاسك
و لا ضياء يبعثر ليلي
سوى اطلاله وجهك
واحتظار يقطع الانفاس
واحتظار يقطع الأنفــاس
ويعود الهم الى صدري حائرا حتى تعود
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 73 (0 من الأعضاء و 73 زائر)