و
تركت على بابها عقد من الدموع
و
تركت على بابها عقد من الدموع
وبوحي يا كلماتي واكتبي
حررني من قيودي
واسرني بسوار الامل
واحاطني بأســــــــــــوار جنتـــــــــــــه
و
لقاؤنا يغدو كأحلام كأسراب اطيار
كمشكاة قديمه قد جف فيها الزيت قهرا
وشيء من الوجد وكثير من الحنين..
ربماتجمعنا أقدارنا ذات يوم بعدما عز اللقاء وإذا انكر خل خله وتلاقينا لقاء الغرباء ومضى
كل الى غايته لا تقل شئنا فان الحظ شاء ...
ومنهك أنا
سوى من
نبضاتي اليها
واين انت اين اختفين
وكيف لي ان اصبر على هذا الاختفاء
هل تريد ان تعذبني اما ماذا
وايناكِ يا سيدتـي
يا قبلــــه من الطهر والنقاء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)