لأخرجن من الدنيا وحبكـــــــــــــــــــــــم بـيـن الـجـوانـح لـم يـشـعر بـه أحــــــــــد
لأخرجن من الدنيا وحبكـــــــــــــــــــــــم بـيـن الـجـوانـح لـم يـشـعر بـه أحــــــــــد
وما بخاذلك
وما اراك الا نابضة
بكل الوان الحياة
أحبك حباً لو يفض يسيره علــــــــــــــى الـخـلـق مـات الـخـلـق من شـدة الـحب
فقلت : كما شاءت و شاء لها الهــــــــوى قـتـيلـك قـالـت : أيــهــم فـهـم كـثــــــــــــر
أنـت مـاض و في يديك فـــــــــــــــــؤادي رد قـلـبـي و حـيـث مـا شــئــت فـامـضِ
ولي فؤاد إذا طال العذاب بــــــــــــــــــه هـام اشــتـيـاقـاً إلـى لـقـيـا مـعـذبـــــــــــــه
ما عالج الناس مثل الحب من سقـــــــــم و لا بـرى مـثـلـه عـظـمــا ًو لا جــســـــــداً
أعترف
بأن وطني جميل حدّ الجنون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)