وما زالت براكين غاضبة تكاد تدمر ما تبقى من جسد شوهته سود الليالي
وما زالت براكين غاضبة تكاد تدمر ما تبقى من جسد شوهته سود الليالي
ولعلمك انت من احتل كياني
واصبح في حياتي زماني ومكاني
لا إله إلا الله
سيدنا محمدا رسول الله
و
متيقن كونكِ ملكة تجلس على عرش من لؤلؤ
تنثرين جنوني ذات اليمين وذات الشمال
على قوافل المعجبين
وتكتبين تاريخ عشقي بعينيكِ
بمداد من هلوستكِ وهذياني
و
:
اترنحُ بين ردهات العمر اللا وجود لك بها
جامدة هي الحياه دون انفاسك
قد انتشلت الروح من وادي الصمت السحيق
حين غرست عشقك بي
سلبتني النفس والروح
توحدتُ ,, تورطت بك
اسرتني بهذيانك ,,
استوطنتني و تصاغر امامك الكون وما به
فالوجود انت
والمكان لا يتسع لغيرك
والقلب لا بنبض لسواك
والشوق لن يحملني الا لمدنك
وسأمضي اليك
لانثر حبي على كل اركانك
و ساتوج نفسي ملك على عرشك
واستولي على كل مساحاتك
ولأني أحبك ... أيقنت أن الحب مرآة تريد جمالنا
ومازلت مبحرا في بحور التيه
أبحث عن شاطئ يحتضن مرساتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 74 (0 من الأعضاء و 74 زائر)