و
صـباحكم شهـد
و
صـباحكم شهـد
ويقتلــني انتظـــاركِ
الم تعــلمي ان ضيائكِ
بعــثرني
فلمــــاذا هذا الجفاء
و عدنا
واني لأعشقكِ حد الجنون
و...
ولأني اعشقكِ
سأغير مجرى الحديث
أبتداً منكِ
حتى
اخر لحظه من عمري معكِ
لأستوطن داخل كينونتكِ
لأعمر ما تبقى من خفقات قلبكِ
من دون خجل او توقف
او تردد مجهولــ
وفي قلبي حزن
و
أحب أن أكون قطرة ندى
جالسه و سارحة محدقة بالبعيد
و تكون أنت ضوء الشمس
و دفئك يلامس وجودي
وهــل يتحطــم جســر ُ الحيــاة مابيننـــا
إذا انتبــذ أحــدنا صمتــــاً قصيـــا ,,,, ؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)