و
أريدك كالثوب الأبيض النقي
كالزهر الندي
دقات قلبك تخفق لي
و أمنياتك لا تبحر إلا بعيني
أتعلم أريدك لي
حصري
لكن هذا غير مجدي
فقبلي
سكنتك
ألف امرأه
وترغب أنت بالمزيد
و
أريدك كالثوب الأبيض النقي
كالزهر الندي
دقات قلبك تخفق لي
و أمنياتك لا تبحر إلا بعيني
أتعلم أريدك لي
حصري
لكن هذا غير مجدي
فقبلي
سكنتك
ألف امرأه
وترغب أنت بالمزيد
و سأكون معكِ حتما
وبلا نهايه عند ابتدا المشوار لتعلمي ان الف عين تراقبك
و اتوشحكِ بالعشق جهرا
والبقيه ستأتي يوما
و
لأني ما خضعت لقول
العابرين
وما جلست بمجالس المقامرين
سأبقي كما أنا
المولودة وخاتم الشجن يوشم كتفي
إنه وحم أمي التي حلمت بالطهر
وانتظر هطول امطاركِ على عجاف قلبي
الذي تيبس من الحنين صوبكِ
فقط اقلعي منك ِجاذبيه التمرد والغياب
وكم رائع حين
أقرأك
ياعمر الفرا
بالإعترافات
ولانكِ الافضــل
وانثى من طراز الاول والاوحد
احببتكِ
بلغتي المتغيره
وبصمتي حينما الذي تقشعر
منه تاء التأنيث الساكنه
او نون النسوه
حلمت بأن أصل اليكِ
فوصلت لكن من دون قدره بمقدره
من دون نزاعات تهتك الخفقات الحائره
ومن دون احتواء ورغم الاحتواء
تهرب اليك قبلات مهروله
عنيفه مصطحبه
كل الشرق وكل العيون
وكل اطلال البعد
آه منكِ
لو تعلمي كم استقطع من الوقت
للبقاء بين راحتيك ابد الدهر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)