قدمايَ غارقة بمستنقع الوحدة
تركتُ قدماي
و رحتُ اركض
نحو القبة المرسومةِ القاًَ في مقلتي رسائلك
لم تحتمل خطواتي
ارتديتُ خلاخلَ الخشوع
لم اكن بحاجة امير
ولا لتاجٍ امير
بل كنتُ احتاجُ صديقاًَ
يمرغُ حلمي ..بيدٍِ من حرير
كنت احتاجُ الى
خادمٍِ للامير
ابحثُ عن اسمهِ وسط الزحام
يتلألأُ ساعةًَ..واخرى ينير