وصمت لا يطول
ومساحه الواو أستحالت ك
بيروت وحتى الخليج
لتحمل في جوفــها فتاة احلامي
وتقيها الخطيئه
و...
لاسلطه لآل الدمع وال الوجع
و
الصفحة البيضاء لا تبلى سريعا
وتبقى في الذاكرة ما بقيت الحياة
وصباحكم ورد إيها الليث المبدع..،
والصفحة الخضراء أفترشها أمل لاأظنه مزيف..!
وأسمع طقطقة الأشواق وهي تشدو ألحانها الموجوعة
لتعشعش الطيور المهاجرة حولها وتقتات بنغمها..!
و
أرى نفسى بين السطور
ودموع تنزلق مثل البحور
وقلبي يئن من الهجر
وليتنـــي مــا ,,,,,,
وليتــــك مــا ,,,,,,
ولكـــن هكذا شاء القـــدر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 122 (0 من الأعضاء و 122 زائر)