أي اريدك تراوي ايليا نجوم الضحى ههههه
شيخلصك مني ايليا وراك وراك زنكه زنكه دار دار بيت بيت الى ان يتم تطهير المنطقه
من الجن والشياطين هههههاي
أي اريدك تراوي ايليا نجوم الضحى ههههه
شيخلصك مني ايليا وراك وراك زنكه زنكه دار دار بيت بيت الى ان يتم تطهير المنطقه
من الجن والشياطين هههههاي
يا احبائي يا احبائي يا ابناء شعي
لا تتعاركون نونه حبي اكيد راح نقوم بدور يطفش ايليا
هاي شلون بلشه ههههههههههههه
يالله اميرنا كمل
ههههههههههههههههه
لكم التحية
لا زلنا في الليلة الاربعين واسف النت تعبني شوية واخركم ...
انصرفت الاميرة نور الهدى من الاحتفال وهي على غير هدى .فبالرغم من الاحتفال والفرح الغامر والضيافة وموائد الكرم العامر فان الاميرة كانت في وضع اليائس المحاصر ...
وهكذا ما ان انتهى المحتفلون من عزفهم وذهب الجنود الى ثكناتهم وغرفهم
فقد غادرت الاميرة نور الهدى وقد علاها الهم وعلى محياها من الشوق فيض قد بدا ...فلما وصلت الى جناح قصرها ....هالها الصمت من حولها وطرق الشوق ابواب فؤادها وداهمها من علق به حبه وودادها ..فلم تطبق الصبر على مااعتلاها ولم تستطع الصبر على لواعجها وهواها فنادت انيستها وسميرتها ووصيفتها صفية :
صفية ...تعالي اريدك في شيء ..
جائت صفية وهي تمشي مشيتها السريعة تلبية لامر مولاتها ومطيعة :
لبيك يا سيدتي ومولاتي ..هاك ما شئت ..هل تطلبين حياتي ؟
فقالت نور الهدى وقد زاد عليها الهم والغم وبرحها الشوق :
بل ليس لي في حياتك ارب ...اريد ان اسمع شيئا من العزف والطرب .فان فؤادي مسه من الشوق نصب ..
فادركت صفية ما بمولاتها من بلية ...فنادت العازفين والمطربين وهي تلتفت ناحية الشمال واليمين علها تبصر ما يمكن ان يذهب عن مولاتها التعب والارق ويعين ...
فلما حضر العازفون والمنشودن وبداو يعزفون ويطربون قالت نور الهدى مخاطبة صفية والدمع يترقرق في ناظريها فيزيد من حمرة عينيها ويكحل بلون الجمال جفنيها :
بل انشديني شعر الوله والاشتياق ..فاني الى من احب في احتراق ...
فقالت صفية : اني لاخشى عليك يا مولاتي من غد ياتيك بالعلات ...فدعي الدمع عنك وافرحي ...انما الحزن معجل بالممات ..
فصمتت الاميرة ولم تجيب وهي لا تفكر سوى بالحبيب فلم تجد صفية بدا من تغيير الانشودة والاغنية ...
فغنى المنشدون وصدحوا :
امير الحي ان اقبل علينا
فانا بعد فقدك قد عيينا
امير الحي اقبل فالليالي
بها شوق اليك وقد غشينا
فلما سمعت الاميرة نور الهدى الانشاد والعزف اعترتها موجة من الحزن والخوف وتذكرت من تاه عنها سبع سنين ولا تدري ان كان لا زال اسيرا ام لقي الحتف ..
فابتعدت عن المجلس واتخذت لها مجلسا في ناحية قصية من الجناح عند احدى الشرفات وبدات تلقي طرفها في الافاق بعيدا عن الازمان والمسافات ..وتستعرض في ذاكرتها ماكان من الحب ومافات ..ففاض منها الدمع وانشدت همسا مسموعا تقول :
هبط الليل دونه لا تلمني
عاذلي ان بدا علي
باني
في الهوى غارق
فهل من حياة
دونما عاشق
ودمع
وان
ثم سكتت فسمعت بكاءا خفيضا فلما التفتت شاهدت نونة وهي تقف خلفها فعانقتها وهي تشعر بما تشعر به رفيقتها فلم تستطع امساك دموعها ان تجري ومن حيث تدري ولا تدري ...فقالت تخاطب نونة :
رق مني الفؤاد فهل من تجني
حينما ينطق القلب بما فيه ...مني
انه الشوق الى من اراه
كل ساعة ...قاب قوسين مني
فسلام على السجين بعيدا
انحل القلب في دروب التمني
وسلام على اميري سلام
حين يحنو عليه حزن ويبني
حول ناظري الف سور
حول قيده الف لحن
ساكون متابعه للقصة
دمت بخير
اللله الله سلمتك اناملك لما تخطه من ابداع
واتمنى يرجع الاسير بلسلامه
لحبيبه كلبي نوارة
سلمتي عزيزتي زهراء عالمتابعة ..منورة الموضوع بوجودك ...
لج هاي انتي جني نوني ....هههههههههه والله لاخليج تتغلبين عالايليا بالقصة
هاي اشوكت لحقتي قريتي الاضافة ...يا جنية ..يا بزونة هههههههه
مو كتلك متابعه كل تحركات
وجاي انتظر باقي القصه يمته تكمل
وانا اول وحدة اقراها بس ماوصيك
بايليا اخوي اخوي هههههههه
راح اخليج تشوين على اذانه بصل
ههههههههه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)