ماذا تفضل ان يكون مستقبل العراق

[سوسوالانبار]

السلام عليكم انا ارشح ان يكون الحكم النضام السابق لانه موحد ليس له طائفي وشكرا

افضل ان يكون مستقبل العراق فدراليا لان اغلب الدول المتقدمه طبقت هذا النظام واثبت نجاحه

من الناحيه الاقتصاديه والسياسيه

[مالك الحزين]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


بصراحه ما ان يتوحد السنه والشيعه في الرئي فأن الحكم الاصلح للبلاد هو الشريع الاسلاميه

ولاكن متى تتحقق هذه الامنيه مع وجود من ينفخ بنار الطائفيه المقيته

كما ان العلمانيه لايمكن الاتكال عليها والوثوق بها في منح المسلم حريته في تطبق الشريعه الاسلاميه


مالك الحزين
تقديري واحترامي لكم جميعا

السلام عليكم
افضل الاختيار الثانى لان الاسلام اساس كل شئ لكن مع الحفاظ على حريه الاخرين و اعطائهم فرصه لكى يمارسوا شعائرهم الدينيه و احترامها و عدم المساس بيها .
و لكن اري ان اطرح سؤال ..
لو افترضنا ان العدو الامريكى ترك للمسلمين حكم العراق ( فهل سيكون هناك خلاف بينهم من سيحكم شيعى مسلم ام سنى مسلم ؟ ام سيكون هناك ديمقراطيه فى الاختيار
و شكرا

[ابو تمار النجفي]

أنا أفضل أن يكون عراق أسلامي خارج عن قيادة البعثين وعلاوي والعلمانين الاشرار

[آمـاني]

والله ياكابتن ماجد افضل رقم 1

[مهند البكري]

شكراًاخي ماجد على اثارة هذا الموضوع المهم ان لكل سبب نتيجة صح ان العراق هو اساس الحضارات وبلاد الخير والكره والاخلاق فاضلة لكن الشيء الذي يؤلم الجميع هو ان العراق يحدث فيه مالم يحدث بدولة من العالم فيها من الالم التي يواجهها العراق العظيم ان الحكومة لاتغير الوضع الا بتماسك ابناء شعب العراق والتعايش على رفض الفتنة الطائفية ورفض الاحتلال وجعل ملكيات الشعب للشعب بدون اي مساعدات من الدول المجاورة او الدول الصديقة لكن العراق بحاجة الى كلا وجهات النظر العلمانية والاسلامية تعرف ليش لان العراق يحتاج الى قيادة قوية لفرض الامن والاستقرار ومنع الغش والسلب والقتل بالعراقيين الابرياء ويحتاج الى الطرف الثاني الي هو الاسلامي لفرض ديانة العالم الي هي الديانة الاسلامية فقط بدون اي طائفية مذهبية ونتبع صفات ديننا الاسلامي والتطبع بسيرة رسول الله واهل البيت عليهم السلام وتطبيق امور ديننا على وضعنا الحالي بس الطريق الاجدر هو العراق الاول لان العراق بحاجة الى قيادة قوية

[مهند البكري]

مع جزيل الشكر والتقدير الى الاخ ماجد وشكراًجزيلاًلفتح هذه النافذة عن وضع العراق وكيفية الخروج من الحال الذي نحن به

اخوك مهندالبكري