شكراً اخي مهند
جزاك الله خيراً
شكراً اخي مهند
جزاك الله خيراً
ثم أصبح هارون فصلى على جنازة أخيه الهادي، ودفنه بعيساباذ، وحلف لا يصلي الظهر إلا ببغداد.
فلما فرغ من الجنازة أمر بضرب عنق أبي عصمة القائد لأنه كان مع جعفر بن الهادي، فزاحموا الرشيد على جسر فقال أبو عصمة : اصبر وقف .. حتى يجوز ولي العهد.
فقال الرشيد : السمع والطاعة للأمير.
فجاز جعفر وأبو عصمة ووقف الرشيد مكسوراً ذليلاً.
فلما ولي الرشيد الخلافه أمر بضرب عنق أبي عصمة، ثم سار إلى بغداد.
البدايه والنهايه لأبن كثير
الجزء العاشر
م/ امر بضرب عنق رجل زاحمه في الطريق .!!!!!!!!!
تقي وصالح انت ياهارون ..!!!!
شكرا لكم اخوتي في كل التعليقات
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)