و
اكتشفتُ اني
كنتُ سحابة عابره بسماءك
وحرفا مضافا لسطرك
واستثناء مؤجلا
و
اكتشفتُ اني
كنتُ سحابة عابره بسماءك
وحرفا مضافا لسطرك
واستثناء مؤجلا
وَ
من لي اذا توشحتني
غربتي دونكِ
و...
بِأَنّني ..
/
حدثتُك ذات مساء ..
بــ أنني كلما تنفست .. فــ أنا أتنفسك
و كم حاولت مراراً وتكراراً كتمك بــ داخلي لــِ أستمتع بــ لذة شعوري بك ..
و لكن محاولاتي كلها تنتهي بـــ الفشل ..
تخيل رغبتي بــ وجودك داخلي ولتعلَم بأَنّها تفوقُ رغبتي بــ هذه الحياة ..
فــ ها أنا أكتب لك أُحِبُّك
وأُحِبُّك
وأُحِبُّك
و أنا أتنفسك ..
و لكن بـــ شـــوق ..
وَ
شعرت ب غُربة الوطن ..!!
يا وطني أنتِ
وَ
في غيابكِ
-
-
-
-
في كل حروف الهوى ... أجدكِ
ووو
/
إشتَــ قــ تُــك بِــ غَ ــزارة
/
وَ
اذوب غراماَ
بعينيكِ
و
في طيات رسالتي الأخيرة إليك
لن أرسم لك قلبا محطما
ولن أجبرك على تجرع نسمات حبي
سوف أودعك .... بصمت
وأطلب العفو من قلبي
وكلماتي التي تحطمت على مذبح حبك
فأنت ......
وهذا يقيني
لم تشعر يوما بمدى لوعتي إليك
ولم تكلف نفسك يوما بمسح دمعتي
سيبقى احساسي بداخلي
وسيبقى القلم شامخا
و ...... استودعك الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 63 (0 من الأعضاء و 63 زائر)