و
هذيان
و
هذيان
ومثاليتــي لا تشبهها الانــاثـــ
ولا عيونـــــــــــ امراء وحراس
يسكنها تاريخ الورد وحلم جميــــل
كا كنز علــي بابا او سحر جمال الكونين
وحينما أُشتاقك أتنزّة مابين سطورك لأشتمَّ رائحة وجودك
فدائما مايغادر بعضك كلك
و
اشم راحتكِ
من بين الفتيات
وربّ صدفةٍ خيرٌ من ألفِ ميعاد
واشتاقكِ كما تشتاقكِ كل الاماكن
وتـــــــــــودعني من دون وداع
وهكذا علي ان اتعود
ان اموت ببطئ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 200 (0 من الأعضاء و 200 زائر)