أيها المُتواري خلف ليال الشتاء الدافئه
أراك تتوسد ذراعها وتنسج من خصلات شعرها منمنمات عشق سرمدي تداعب وجنتاها ترسمها حلما ورديا تعانق به شوقا ملتهبا
وأنا هنا أمتص أعمدة الزمن لتذوب وتختزل المسافات لأراك قريبا مني وـعاود رسم الحلم المدون بأول لقاء
أراك نسيت أن هناك أنثي تنتحب اللحظات من أجلك
فمتي تعود لحضني أيها المسافر بدمي
تأملت في زهرتي هذا الصباح
فلم ارى جمالها
اقتربت منها فلم يكون لها عطرا
قد ذبلت من جور الزمان على وريقاتها
رششتها بالماء لعلها تورق من جديد
الا انها تمسكت بذبولها
قصاصات من حياتى يالها من قصاصات جميل ان تطرحيها علينا وتلملميها لتبدعينا بروائعك
يسخر من الجرح كل من لا يعرف الالم
حقا عزيزتى صدقتى وصدق قلمك
اسعدتنى بشجنها خاطرتك
حين يدمع الحب فوق جبهة الليل
اتلفح بك ... منك
واتلو صلاتى
أنوثة حرفك
تجبرني
على تقبيل كل أرصفة
اناملك وهي تتوسد
شاهق السموّ
لاياروحي
لاياروحي كفي عنهم كل عذابي وتعبي منهم لا تحنين لهواهم
ماريد اسمع باسمهم ياروحي كفي عنهم
ياروحي كفي عنهم ياروحي
ياكلبي الحنين مو كافي انين تعبتني السنين
وحيرني امرهم
لا تحنين الهواهم ماريد اسمع باسمهم ياروحي كفي عنهم ياروحي كفي عنهم
ياروحي
كلبي البعده شاب مثل الشمعه ذاب كل هذا العذاب ياروحي بسببهم
لاتحينين الهواهم
ماريد اسمع باسمهم ياروحي كفي عنهم
ياروحي كفي عنهم ياروحي
ياروحي كفي عنهم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)