واشتاق اليك وانت معي
واشتاق اليك وانت معي
وهذا من ذوقكِ الرفيع
ومن حسن فهمكِ للأمور
ايتها المتجذرة مابين السطور
ومازلت انتظر
وعذرا
لإن الخُطى مثقلة بغصة ألم
وستثبت لكم الايام
اي خطأ اقترفتم
واي نبضة فرح
يتيمة قد اغتلتم
و
الى متى
هو وحده الالم
من يصنع العظماء
كما النار تنضج الشواء
ولاداعي لسكب أوجاعنا حتى لانتألم أكثر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 150 (0 من الأعضاء و 150 زائر)