حبيبي لاتسأل عن إبتعادي
ولا كيف يكون حكم إشتياقي
هل مازال يأ ُسرني ويعذبني
وأني في صمتي الدامي
وفي ثورة عشقي
عاصفة تتمنى الهدوء
في لحظات زمني
حبيبي هذا قدري
أكون في هواكْ
نبع يتدفق حنيناً
بلا حدود
ولايعرف متى الركود
فلاتلمني في صمتي وإقبلني هكذا دون شروط