مرحبة

.
.
.
.
.
.

يكَلك مرة جلال طلباني شايف مضاهرة تأييد لغزة ديضاهرون كَدام بيته

فطلع ديهدء بيهم وهمة ميقبلون يهدئون
جان يكَوم عليه واحد كَاله شوكت تهتز الشوارب
كَاله جلال من تتمضمض ......