في زاويتي المعتادة
ولا شيء يطاردني
سوى رذاذ الماء تنثره امواج البحر
تحاكي شرودي الهاذي
تعانق الخيال والحكايا
وها هنا
على مفترقٍ جديد
ألتقي خيالاً جديداً
وشروداً رائعاً
أراه طيفك
لا يفارقني
سيقتلني
في زاويتي المعتادة
ولا شيء يطاردني
سوى رذاذ الماء تنثره امواج البحر
تحاكي شرودي الهاذي
تعانق الخيال والحكايا
وها هنا
على مفترقٍ جديد
ألتقي خيالاً جديداً
وشروداً رائعاً
أراه طيفك
لا يفارقني
سيقتلني
تاه الحرف من كثرة المشاعر
وانسكب حبر القلم وطافت بالقلب
الحان ملائكية تهتف لهذا القلم
تدعوا الله ان يديمه الينا
عزيزتي معذرة تاهت منى الكلمات
لذا ساصمت فى محراب بوحك
لقدسيته وعطر جماله
تقبل مودتى
وتحياتي
![]()
ها قد عدتُ من جديد
وما زال صمتي رفيقي..
*************************
في لحظة صمت ..
سألتُ روحي : ما معنى الإنسانية ؟
سألتُ قلبي : ما معنى الحب ؟
سألت عقلي : ما معنى الوعي ؟
وفي صمتٍ قاتل أسألكم :
هل سمعتم عن غربة الأرواح ؟؟
هل سمعتم عن صمت الأرواح رغماً عنها ؟؟
في كثير من الأحيان
وحين الأسى والألم
حين غربة المشاعر
حين الدموع الغريبة
.
.
.
.
.
.
أجدني ألجأ لصمتي القاتل المنعش ؟!؟!؟!
~~~~~~~~
مريم
مساؤك خير يا وطني
هيبة الصمت
لا مجال للكلام
أرأيت؟؟؟
أنت ولا أحد غيرك
ربِّتْ على كتفي..
أَرِحني
وارتح
فالعيون عليّ كثيرة
تتعبني النظرات كل يوم
وأنا لا أريد سواك
خذني
ضمّني إلى صدرك
وأنصت جيداً دون حِراك
هل سمعتَ شيئاً؟؟؟
كل نبضةٍ تهتف باسمك
تقول لك لا تتأخر
وأقول لك
تعال...
دعني أكتب قبلةً على جبينك
ولتأخذني
ولتنثرني سُكَّراً بين شفتيك
ولتحتوِني
ولتجعلني نقطة (.)
في بحرك
لأتلاشى
مريم ...مساء المفكرات المهاجرة الى بسملات التوجع ...
جميلة جدا مفكرتك ...يحتاج الرجل الى احزان انثى كي يناقش دمعه ...
فالأنثى هي دمعة الرجل سرا ...وحين يكتبها ...تكون قصيد ته جهرا
توسوس السعادة في قلبي اني اواكب مفكرتك ...في كل مرة كي اتمرن على تمارينك ..... اليست القراءة بحد ذاتها قصيدة ... فمن يعي هذا
في تمرينك الاول ... استفدت ان الدمع اضعف من يسعف في السؤال المسجى بين المراقبة والترقب ...لهذا ستراتيجية الدمع ساحذفها في مواجعي القادمة
فالتكور حليف قوي للصمت ..والدمع دعاء مستجاب لمافات من الأوان
ولذا سأجتنب اللذة من الدمع بما يلتمع من عينيك في مفكرات الالم
حيدر الأديب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)