أنت عنوان اعتباري فوق العاده
عندما بحثت في التاريخ وجدت ظلي فكان متسارعا
وعندما اسرعت تأني
قررت ان اقف عند الشواطئ عسي أن ياتي مع السفن المحمله بالبخور والمسك من الشرق

كان ظلي نزق لا يعي الزمن..........يحرق المراحل وانا مكبله بالف حزن وحزن وحزن

يتبع.......... مادامت الرحله لم تنتهي