روح ٌ
تعشق الحياة
بحضرتها
روح ٌ
تعشق الحياة
بحضرتها
التعديل الأخير تم بواسطة فاضل الحلو ; 16-02-2010 الساعة 11:20 AM
لتغفري لي .. ص م ت ي
كلما أراكِ تحمليني في ..صدرِك و تمضين
كنت لا أملك الا أن أنتحب .. بصمت ..!!
كم سيكون للبكاء لذّة فيكِ..
سيدي المحترم ...
أتقدر من يحبك ....,؟
أعلمت الآن من يحبك ....,؟
ومن ذاك الشخص مجهول الهوية ...,
ومن أهداك قلبه ....,
وهمس بأذنيك بكلمة ||.أُحبكَ.||
سيدي المحترم ..
لم يكن ذلك الشخص سوايا أنا ....,
نعم ...,
أيها السيد المحترم ... وشخصي المجهول ...,
إنني ||.,’أُحِبُكَ’,.||
في حضرة الغياب
تشنق الأنفاس نبضها
لـ نصبر
في كل مساءٍ
احمل نكهةَ الأنثى
وعطر الأزهار
و اتسلف له الليل
بعد انتظاري طول النهار
تشدني إليك
ثمَّ تلذ بالفرار
أحببتك ولم اعلم
حبك كله أخطار
أرّقتني اشتياقا
أتعبتني بالانتظار
غرّك حرفك
وقادك للافتخارِ
صمتك مخيف
وتخترق الأفكار
قل احبكِ
وأعلن ذاك القرار
مازالت الشمس عالية
وأنا.. ما زلت في وضع الانتظار .. !
إلى التي لا ترى نبض قلبي ..
تسافر روحي كل مساء وكل صباحٍ
إليكِ ..
ما بعدت انا ..
ما أطلت الخصام ..
غير ان الدروب تراودني خيبتي في
العشقْ..
كلما ذكر الذاكرون ..
او نسى الجافون كل الوداد ..
أحبكِ آه ِ أحبك من سيمنعني ان
أحبك؟؟
من سيمنع اوردتي ان تتموسق
بإسمك ..
من سيمنع عيني تراك ولو كان ما بيننا
ألف عام!
غير ان الفراق مرير..
صبرٌ جميل ..
والخافق المستعان .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)