حيثما كنت
وأينما حللت
لا أعلم سوى شيء واحد
أنتَ تسكنني
وترعاك عيناي بعناية
حيثما كنت
وأينما حللت
لا أعلم سوى شيء واحد
أنتَ تسكنني
وترعاك عيناي بعناية
لعينيكَ يا ،،، أقول
كنتَ الأوحد
ولا زلت
وستبقى
وسأبقى أحبك
قد تملّكتَني بحق
أحببتك
عشقتُ طيفَك الذي يرافقني
أحببتُ أنفاسَك وهمساتِك
عشقتُ حزنَك الذي حاكاني
وعذابَك الذي ترجمَني
عشقتُك
نعم وأعشقُك
كلمات في قمه الروعه سلمت مريم وسلمت اناملك المعطاء
نزلتَ على روحي برداً وسلاما
وعرَّجْتَ بها إسراءً وهياما
فجرّعْتَني حُرقةَ مريمَ حين المخاض
ووَجَعَ أمِّ موسى حين ألقَتْه في اليَم
وعذابَ آسيا مع فرعوْنِها
وفي كلّ مرة
أنت ولا غيرك حبيبي
أراك في كل شيء،،،
ملكتَ العقل والقلب والروح،،
وكل شيء
تتراءى لي كيفما اتجهت
وأينما حللت
في المنزل
في العمل
في الشارع
أكتبك في كل الأماكن
وأقرؤك في كل الأوقات
ما الذنبُ إلاّ للفؤادِ وناظري
لولاهما ما كنتُ في هذا الخطرْ
مريم عودة
ولكَ يتجددُ القول دوماً
لا لغيرك
وأراني أقول
هاكَ عَجْزي ـــــــــــــ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)