الوقت أمراة
يحاصرني حد لحظتي
حد اسمي
حد الرغبة في دفئها
وفي دفئها يستريح العمر
يندلق الصباح على وجهي
فيستضيء الحب
بفاتحة عطرها
الوقت أمراة
يحاصرني حد لحظتي
حد اسمي
حد الرغبة في دفئها
وفي دفئها يستريح العمر
يندلق الصباح على وجهي
فيستضيء الحب
بفاتحة عطرها
الوقت أمراة
يحاصرني حد لحظتي
حد اسمي
حد الرغبة في دفئها
وفي دفئها يستريح العمر
يندلق الصباح على وجهي
فيستضيء الحب
بفاتحة عطرها
كلمات كزخاتٍ أبى عليها سحاب روحكِ إلا أن تمطرنا
لتنتشي بنا رائحتها .. وتنبت ما قد مات من جدباء أرواحنا
لحروفكِ .. من حروفي
شكراً يعانق السماء
وعطراً يفوح بالأرجاء
والكثير الكثير من الوفاء
دمتِ متألقه .. كالبدر منتصف الشهر
تقبلي مرور صغيرتك المتواضع
الوردة الجورية
النداء كان طريا
والسهم قويا
فتساقط علي العشق
رطبا شهيا
حدثني البنفسج عنك واهداك لونه وابتسم ثم قال
اكاد اجن من امراة
هي سيدة الجراح الطيبات
قال المقربون في توجعي من عصافير وشفاه شهية
هي انثى تعصر العمر حبا
السهم أصاب قلبي
الجرح غائر
النزف يتحدث
الدم مدادا
والحزن متسمر في مسامات أيامي
أو تعلم
ايها الاستثائي
ان قرّر قلبي
أن يحبّ ثانية
فسيحبّك
أنت
لأانك معجزة
لن تتكرر
أ
ح
ب
ك
بحثت عن نور لهذا الصباح فوجدته فيك أنت
أنت شمسي الدافئه من الوريد الى الوريد
فعد لروحي التائهة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)