الْحـــــــــزِن دَائِمـــــــــا ( أَنِّيــــــــــق ) لَآ يَخْتـــــــــار إِلَا الْقـــــــــلُوْب الْطَّيِّبـــــــــة..
الْحـــــــــزِن دَائِمـــــــــا ( أَنِّيــــــــــق ) لَآ يَخْتـــــــــار إِلَا الْقـــــــــلُوْب الْطَّيِّبـــــــــة..
*حكمه*
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس
وما خسرت فيه فالعمر
حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد
سوف تنبت أوراق أخرى
فانظر الى تلك الأوراق
التي تغطي وجه السماء
ودعك مما سقط على الأرض
فقد صارت جزءاً منها
من امثال قرآنيه
بسم الله الرحمان الرحيم
(أنزل من السماء ماء فسألت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل- فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال )
صدق الله العظيم
حين أحب أصمت ... وإن كان مظهري الخارجي يوحي باللامبالاة...
فإن أحدا لايستطيع أن يرى نشوة الحب في داخلي ... وقد يستغرب من أحب وأعشق صمتي الرهيب الذي لايرى له تفسيرا...
ومادروا أن علاقة الحب بالصمت وثيقة لدي ... ولاغرابة في ذلك... ألم يقولوا : أعمق البحار أقلها ضجيجا ... وأقول : إن أعمق قصص الحب أكثرها صمتا ...
حيث يصعب على المحب الصادق نثر مشاعره بكلامه ... نعم ... فأنا حين أحب يلجمني التأمل ويفترسني الصمت ... ولذلك تظهر مشاعري وأحاسيسي لمن أحب ببطء قاتل ... ولكن لم يفهم هو بعد هذه العلاقة الوطيدة بين الحب والصمت ... وسيفهمها يوما ما ...
التعديل الأخير تم بواسطة شاطئ السلام ; 20-09-2011 الساعة 04:53 PM
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
وكهرباء ماكو والمولده عاطله والشحن خلص هع
ما كل من يطلب لقا من يلبيه
وما كل من يضحك يعيش بسعاده
الإشتـــياق لـ شخــص هـــو نـــوع مــن الإدمـــان لا يعـاقـب عــليه القــانـــون و لكن تعــاقـبنا عــليه الظّــروف "بــالحــرمـــان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)