وطابت أوقاتكم بالخير
وطابت أوقاتكم بالخير
وكنت في نهاية العشق
كل شيء داخلي يؤذي اليك
يريدكِ
يحتويكِ
يستخلصكِ من لهفة العطش
وتنكمش مكانها خوفاً من موسم مطر
وللحمام الزاجل أكثر من مهمة تبليغ الرسائل
وتعانديني بالقول:
سيكون كل شيء بخير
وأعاندها بالصمت
وتتقاذفني الهواجس
حين يتأخر إشراقها
فلا صبح لي
بغير شمسها ونورها
وأعود لأستحضرها
من دفاتر أيامي
لتشع نورا
يهزم ظلامي
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الأنثى ; 04-06-2010 الساعة 06:53 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)