ولحظة مجنونة تحضنني بهدوئها الدافئ
وفي باحات صمتها يكمن التسأول
وبكاء القمر
ودموع السهر
تبلل الورق الوردي
بقطرات الندى
لا تخافي فانا الشبح بذاته هههه
وامضي
واحلم عند الاقتطاف انفاسكِ في اخر ربع القرن الاخير
ونيوتن وقيصر وافلاطـــــــــــــــون
وابتسم لأني اصبحت اعقل مجنون
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 72 (0 من الأعضاء و 72 زائر)