يحفر الحب قلبي بالنار .. بالسكيــــــــــــــن
وهاتفُ يهتف بي حذاري يا مسكيــــــــــــــن
وسرت وحدي شريدا محطم الخطــــــــــواتِ
تهزني انفاسي تخيفني لفتاتــــــــــــــــــــــي
كهارب ليس يدري من اين او اين يمضـــــي
شكٌ ضبابٌ حطام بعضي يمزق بعضــــــــــي
سألت عقلي فأصغى وقال لا .. لن تراهــــــــا
وقال قلبي اراها ولن احب سواهـــــــــــــــــا
ما أنت يا قلب قلـي .. أ أنت لعنة حبـــــــــــي
أ أنت نقمة ربــــي .. الى متى انت قلبــــــــي
في حضرة من أهوى
تختفي الكلمات
يلوذ الصمت بالشوق
ويتلفع القلب ببرد اللهفة
في حضرة من اهوى ....
يكون الحب هوية ...
حينما يكون الانتماء لها فقط ..
في حضرة من اهوى
يكون كل شئ جميل
حتى الضياع
يكون له طعم اخر وعنوان جميل
وحتى القسوة
تكون ادعى للبقاء
فعسى ان تأتي لحظة يكون لنا فيها لقاء
في حضرة الالم
يشتد السكون
فيكوي جنبات القلب واجفان العيون
فتصبح السماء حمراء تشتكي
غربة الحرف وانقطاع الرجاء
في حضرة من اهوى
يكون كل شئ جميل
حتى الضياع
يكون له طعم اخر وعنوان جميل
وحتى القسوة
تكون ادعى للبقاء
فعسى ان تأتي لحظة يكون لنا فيها لقاء
في حضرة الالم
يشتد السكون
فيكوي جنبات القلب واجفان العيون
فتصبح السماء حمراء تشتكي
غربة الحرف وانقطاع الرجاء
في حضرة من أهوى
لا اذكر شيئا غيره فى قلبي
لا ارسم وجها غيره في كتبي
لا اعزف لحنا بعده فى الاوتار
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)