همســة لـــ ــه
أعـدّ الثواني
وأرنو إلى الأفُق البعيد
علني أجدُ طيفاً
حاملاً الأمل
في حنايا فؤادِه
همســة لـــ ــه
أعـدّ الثواني
وأرنو إلى الأفُق البعيد
علني أجدُ طيفاً
حاملاً الأمل
في حنايا فؤادِه
لهمس الكلمات وعبقها
شذى في الروح...
وهلوسة الايام ..هي مدارات لزمن افل واخر قد لا يعود
وبين احتياج الحروف..وارتجال الكلمة..
ابوح بسري لها..
علها بعد ذا اجد انصافا" ..وتقشعر لبطائن فؤادي المنكوبة.. ابدانها
احبك عند اشتداد لواعجي
وعند هطول دموع الالم
وعند اشتداد العواصف في مقالات القلم
التعديل الأخير تم بواسطة امير الاحزان: ; 20-01-2010 الساعة 04:30 PM
عندما كنتَ تصلي
على جثماني
ألم تسألْ نفسك
هل كان حبُك يحرقني
لم تكن حيا ً
عندما واريتَ حبي الثرى
ودفنتَ أحلامي
في صومعة الألم
اكتب اليك في صباح يوم جميل..
على صوت زغزغة العصافير ..
وخيوط الشمس الذهبية التي تتسلل من نافذة غرفتي
(الباردة جدا") هذا الصباح..
ولكن مجرد شعوري باني التقيك مجددا" من خلال الكتابة
يشعرني ذا بالدفء والحنين...
تجتاحني موجت عارمة
يا انت انا وانا انت
يابوح الروح.. وروح الروح
نزف ادمى القلب قبل العروق وارداني شبه مقتول
ان قلت انا بك مفتون حد الجنون
فالجنون اشكال والوان
وانا تلونت في عشقك بكل الالوان
اتباها انني معتوه في عشقك
واحمل على راحتي قلبي
وانا اراك رغم البعد ورغم المسافات
هناك حيث النعيم تنتظرين
وانا اقاسي الامرين
بعدك عني وهجرك الذي بات يحطمني
وان نحن جمعنا بين الحرفين
اصبح لوردك لون مختلف
فمع امتزاجه باحزاني
سوف يعاني الربيع بكل خلجاته من وطأة تلك الاحزان
ولكن ان جمعناهما على رحاب العشق العذري
كان لهما معنى اجمل
يا من علمــنى معــنى الاشتيــاق
صورتـــك ,,
هــي كـل ما تبقـــى لـي
لم تعــد الدمــوع تكفيــني
ضاقــت صــدور أوراقــي من بعـــدك
وجـفت أنــهار مناجـــاتي
بالأمــس ، نعــم بالأمــس
تذكرتـــك
والكـل هـــائم في بحـــور لذاتـــه
وحــدي قابعـة في الـزوايـــا
أتـرقــب طيـفــك
حنيــني يـــزداد
دقــات قلــبي تتــسارع
أمـد يـدي لألتقــط عطـر أنفـــاسك
فتعـــود أدراجــها نائــحة
( من قصيدتي : أشتاق إليك )
لو كنت اعرف لغة غير لغة العشق
لتحدث بها
لو كنت ادرك انني من خلال البحث وجدت
لبقيت ابحث حتى وجدتها
هي لروحي شريان الحياة
وهي لحياتي اصبحت نبضها
وبين ولعي في نجوم السماء
وبين القمر
طرزت في افق الاحلام رسمها
وبعيوني قد ارتسمت كطفلة
اناغيها ضحا" كاحزاني
واخشى ان يهز سريرها
واحن لتلك اللحظات
كحمامة انتفض الغبار من ريشها
واصبح قلبي بشوقه كعصفور
تقطر دمه على كفه
يوم ان فارقتها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)