ويال عذريه شوقي
يسري في دمي
فتسرقه الافكار من نفسه
وتضخه في قلبكِ
لتجني ثمار شهقات تتربص باسمكِ
فاشيائي اليتيمه تنتظركِ
وتضج بالوفاء بوعودكِ ويرتسم في احضانكِ المصير
ويال عذريه شوقي
يسري في دمي
فتسرقه الافكار من نفسه
وتضخه في قلبكِ
لتجني ثمار شهقات تتربص باسمكِ
فاشيائي اليتيمه تنتظركِ
وتضج بالوفاء بوعودكِ ويرتسم في احضانكِ المصير
و
هناك التقينا
أمسكت بيدك ....!!!
وقبلتها بشوق
وعلى إيقاع تلك الألحان
المنبعثة من أنفاسنا
اخترقنا السحب
وهمسنا بكل أبجديات الحب
وتوالت الرعشات الباردة
من رذاذ الأمنيات
وتوسدنا بحيرات السعادة
نسبحُ ,, بكل قوتنا
ورياح الحنين ...!! تتقاذفنا
وبعد اللقاء
وبعد ان ذبنا بشوقنا
واخذتنا سكرتنا
ارجع انا الخاسر
فانا ماعرفت انكسارا" لروحي
ولكنني كنت باليأس خائر
وَللبياض لغة الغيم
وللعطر حدقاتها المثقلات بانهمار شتلات العشق المسكون بالظل ِ وهو
يتوارى بعيداً عن حقيقة المنفى الشاسع
وَ
أكتب حروفي الخرساء على ورقي الأبكم
فلا أسمع إلا ضجيج أنفاسهــا
يأكلني بأنـّات الآه
فيلتحـــفني
الصمت
و
في جعبة المساء
تتهمني بهجرك
ألست أنثى ؟؟
قد هاجرت لتستكين إلى قلبك؟
وأنت تصد عني
و
كان لقاءا عابرا
يشبه أيامي الموشحه بالسواد
لذالك لم أحتسبه من أيام العمر
السابحه في الحداد
و
استــأذنت لـحظـة الإطمئنان لأسافـر اليك بقطار الذكريات
وانتابني جزع الليالي ورعشة الجسد الي صلبته أيامك
فعدت قبل ان أخطو اول سلم ذكرياتك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 10 (0 من الأعضاء و 10 زائر)