و
أمطرني يا هذا
بربيع أشواقك
ودفء قبلاتك
فـ أشيائي الساكنة
قد رغبت في المبيت
في أحضان شفتيك
ولم تعد ترغب بالرحيل
و
أمطرني يا هذا
بربيع أشواقك
ودفء قبلاتك
فـ أشيائي الساكنة
قد رغبت في المبيت
في أحضان شفتيك
ولم تعد ترغب بالرحيل
وَهل سأنتظرها دوماً؟
أم تنتظرني على مشارف الحنين؟
أسئلةٌ تخنقني
ومازال في العمر فسحة أمل
سأنتظر
ولاأدري متى يحين موعد التلاشي فيها
و
أنتظرتُ بقية الحلم
لكنك لم تأتي
فكيف سيكتمل ؟؟
و
يجمعنا الدمع بلا لقاء
وتفرقنا مساحات الأرض الحمقاء
هكذد شاءت الأقدار ياهذا
التعديل الأخير تم بواسطة اشجان ; 26-12-2009 الساعة 02:03 PM
و
غدا يأتي العيد
يوم فرح
تتعانق الهمسات
وتتشابك الأيدي
فهل أحظى بيدك
كي ترسل ذبذبات الشوق
إلى جسدي
وامد يداي الحانيتين
ولغالية انادي
ان سمعت ندائي
قد هاجت على النفس اذكارها
فخالط على البعد رسمها
فاحدثت صدعا"
يخالط فؤادي
كصدع زجاجة
لايمكن تجبارها
وَقد ارحل .. !
و اترك رائحتى لشبقٍ ..
يُطهرنى من خيباتى الرمضاء
ترتع فى صهيل الأنتظار
والوقت يتكفن الجسد برحيق المرار
كما لوكان يُمارس الحب سراً
فى ظلام ليلٍ لا يهدأ
فكيف اكتبكِ سيدتي !!!
بقلبٍ حميم
وعقلٍ سقيم
يستظل بأمنيات الجموح
واستنبت تواريخاً اسأل عنها
حلاوة اللقاء
والريح تصفعنا بانطفاءات المواقد
على رًحى الحنين
و
إحساسٌ جارفٌ
تسقطُ أجنحته
ليشدو بأنين الشوق
وتبحرُ أنفاسَك في عالمي المجنون
ويهربُ منا الوقت
وتُفْتَحُ نوافذ القلوب
لأجدك هناك
وعلى ذاك الثغر
ترتسمُ ابتسامتك المتوهجة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 27 (0 من الأعضاء و 27 زائر)