حينما تشكلنا الحياة كما تشاء !
فساعة تجعل منا نآي لا نجيد
سوى الحزن وبث البؤس والألم
لمن حولنا وكأننا قد وكلنا على ان نذيقهم
الأمرين بلا مقابل !
\
:
:
وربما قطع حلوى سامه
لا تجلب لهم سوى الألم والتعب :.
\
.:.
بينما في الحين الآخر
تصيرنا كخيوط قيثآره لاننشر
بتحركاتنا الا اريج اغانيها
وننقلهم بمشاعرنا الى درجة استقرار
مؤقته بلا شك فكل قطع الحلوى زائله
لكننا نداعب اذانهم بمتعه
ولو كانت لحظيه فلربما
اكسبنا حياتهم طابعاً
ينسيهم مرارتها قليلاً ?
ثم لاتلبث الا ان تلفظنا
كعلكة مُره
لامذاق لها ولا لون
مشتاااااااااقة