بتُ أؤمن
أن أمواجكِ العاتيه تبعثرني حين لاأفيق على شاطئ
حرماني فيكِ
زمني الآتي وهو يرسم طقوسه في عينيكِ هو ماتبقى
من امنياتٍ خذلتها الدروب والتحفتها
خُطاكِ القدر
بتُ أؤمن
أن أمواجكِ العاتيه تبعثرني حين لاأفيق على شاطئ
حرماني فيكِ
زمني الآتي وهو يرسم طقوسه في عينيكِ هو ماتبقى
من امنياتٍ خذلتها الدروب والتحفتها
خُطاكِ القدر
بت أؤمن
بأن شمسك
ترسل شعاعها
الى داخل فؤادي
لينعم شوقي لك بالدفء
بتُ أؤمن
أن صقيع الغربه
أتي على مدني
و
زيّنها
بدنتيل
الهجر
بت أؤمن
بأن خطواتي
تنتحر قهرا
والظلم يعزف بألحانه
فوق سمائي
وحمم بركاني تتطاير
بِتُ أؤمِنُ
أن لحنك الليلي
لم يكُن مكتملا
وحين سألتك
عن السبب
قُلت
مجرد
وهم
بتُ أؤمن
أن الليلة تطاردني حمّى الفجيعه
فجيعتي بكِ
فجيعتي بصوتكِ وهو يختنق بداخلي
...
هل لي أن أمدّ لحاف قلبي وأطويني لئلا أراكِ!!!
وبِتُ أؤمِنُ
أنّي تولّي وجهك
فثمّت أنثي
مُوشحه بوجع
أزلي
وبِتُ أؤمِنُ
ان لوجعي والمي عمراا مديدااا
فاتيت اهنىء نفسي لاستمراره معي
فهنيئاا للاحلام اوجاعها المستمرة
....
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)