
عذراً ايها الرائع اي سطور انت تنثر
واي ابداع تبعثر
لقد ابدعت بنثر الحروف هنا
جعلتني اقرأ ثم اقرأ
بدون ملل او كلل
تقبل مروري المتواضع
وتحياتي
بمبوني لك كل التحايا




كنت حينها قد قررت أن أغفر لكل أعدائي.رغم أنني أصلا لا أملك اعداء.
حكيت لها عن كل تاريخي. مذ كنت قيسا وجميلا وابن زيدون وروميو وأخيرا الونيس.
قلت كنت أنت وحدك لا تتغيرين جوزاء أو أي اسم آخر.
أنت أنت.
حملتك معي لضفتي الأجمل.
كتبتك نصا عبقريا لن يقرأه أحد سواك. ومنحتهم بقايا الكلام. فاغتبطي بهذا الحب. فأنت محوره. وأنت ساكنة الصوت. وأنت الصدى.
وعندما قالت: أنت تملكني.
قلت لها: لا ..لست أملك من يملكني. لكنني أحبك أنثى ..تتفيأ بجمالها.
وهي تردد بغنج أحبه:أنا؟
وأنا الى جوارها أردد: نعم أنا..أنا.
وهي تتأملني بتدلل وتسأل: ألن تكف عن مغازلتي؟
فأقول: لا أريد أن أجفف ينابيعي..فهي في البدء منك ولك. كل الشعراء كتبوك في غزلهم. فأنت "عذبة" أبا القاسم الشابي، وعبلة عنترة، وولادة ابن زيدون، وجولييت روميو.
وجهها الذي تغضن بالحمرة، صار يشبه التفاح. وثغرها صار يضاهي أجمل عناقيد العنب.
عيناها قالتا لي: خذني اليك.
فهمست في وجل: لك القلب..فاستوطني فيه..وتغلغلي في أوردته.
مرة أخرى..قالت بهمس: أحبك..فقط.
فحملتها بين جوانحي وصرت أرددها هنا وهناك. "فقط" صارت صديقتي. وابتهجت لأن الآخرين صارو يقلدونني فيقولون "فقط" .
الصكر المحب
"الجريح سابقا"
اخى لا اجد مااقوله
امام روعة هذه الكلمات
سلمت يداك
ودام لنا مداد قلمك ودمت لنا مميز دائما
لك منى كل احترام وتقدير
ولك تحياتى
وتقبل مرورى
سيدتي...
أرى الشــوق يأسرني
ثم يأسرني
حتى يكبلني
ثم يتركني أسيراً
أنزف00
مع فائق مودتي حتى إشعار أخر !
صقر
يا من أزرع لأجله كل يوم ياسمينة
يا من أروي ظمأي بروعة حضوره
قد طال الغياب
فمتى اللقاء يكون؟؟
الغاليه مريم
رائعة ..
مساحة للوقوف هنا ..
وَ دوماً لا نملك سوى الإنتظار .. وَ ما أقسى الإنتظار !
.
.
دمتِ في خير وَ فرح
يالهذا المساء
طغى فيه الحزن على كل شيء
فلم يبق إلا همهمة احتجاج باهتة قد تكون بذرة لصرخة ما
ولكن هل ثمة صرخة قادرة على وأد أحزاني
يقال أن الحزن ثمرة نغرسها ونرعاها بأيدينا
ثم نغُص بها ذات عمر
فمن يمنحنا عمرا أخر لنجتثها
ويقال أن ثمة أناس يبحثون عن المستحيل – الحب لا فرق
وتبقى الأشياء باهتة لا لون لها في غياب ذلك اللون القزحي
وتمضي بهم الحياة فلا يجدون موطئ قدم هنا ولا موطئ قلب هناك
ثم يصرخون ..
ويصرخون ..
ويصرخون ..
فلا يعبأ بهم إلا الصدى
ويقال أن النهار يعج بأولئك العظماء القادرين على فصل الحب عن الحياة
ويتركون الأمسيات العقيمة والأحلام الثكلى لمن يملكون حناجر جديرة لممارسة الصراخ الأعقم
فمن يأخذ حنجرتي الجديرة ويمنحني الصمت الأجدر؟؟؟
يهمس بي أحدهم :
لقد فاتك قطار النهار وأمسيت يا هذا مشردا عبر طرقات المساء
فتسول بصراخك وهما ومارس فعل الحلم
الفاضح فمازال في المساء متسع لأمثالك التعساء
حتى إذا أشرقت الشمس لملم صرخاتك واغفو واترك الضوء يغشى أولئك الجديرين بالحياة..
وتذكر إذا ما انتهيت من صراخك أن تشعل الشمس ..
وتمووووووووت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)