يا عجبا لو كنت كما تقول لكنت افهم الناس للقرءان
انا اقول لك ان الله قال في القرءان ان عائشة امك وانت تقول اين الدليل
اليس القرءان دليلا ام تريدني ان اخالف امر الله
يا عجبا لو كنت كما تقول لكنت افهم الناس للقرءان
انا اقول لك ان الله قال في القرءان ان عائشة امك وانت تقول اين الدليل
اليس القرءان دليلا ام تريدني ان اخالف امر الله

انا اسثلك هل عائشه خرجت لقتال علي وهي ام المؤمنين وام المؤمنين لايجوزنكاحها ابدا محرمه على كل مسلم لامانع من هذا ولكن انت لم تجبني على سؤالي فقط اجبني حتى اكون اعرف انك على درايه من الامر هل عائشه خرجت لقتال علي ام لا هل عائشه منعت دفن ابن رسول الله الحسن ابن علي ريحانة رسول الله ان يدفن قرب جده ام لا وفي الاخر انا اناقشك على ماتحب والان انا معك في مشاركتك في فضل الصحابه رضوان الله عليهم
من قال لك انها أشعلت نار حرب الجمل وقادتها بنفسها...
فهذا من أظهر الكذب الذي يعلم فساده كل من له إطلاع على التأريخ وأحداث موقعة الجمل، وذلك أن هذه المعركة لم تقع بتدبير أحد من الصحابة لا علي ولا طلحة ولا الزبير ولا عائشة، بل إنما وقعت بغير اختيار منهم ولا إرادة لها، وإنما انشب الحرب بينهم قتلة عثمان لما رأوا أن الصحابة - رضي الله عنهم - أوشكوا على الصلح، كما نقل ذلك المؤرخون وصرح به العلماء المحققون للفتنة وأحداثها:
يقول الباقلاني: « وقال جلة من أهل العلم إن الوقعة بالبصرة بينهم كانت على غير عزيمة على الحرب بل فجأة، وعلى سبيل دفع كل واحد من الفريقين عن أنفسهم لظنه أن الفريق الآخر قد غدر به، لأن الأمر كان قد انتظم بينهم وتم الصلح والتفرق على الرضا، فخاف قتلة عثمان من التمكن منهم والإحاطة بهم ، فاجتمعوا وتشاوروا واختلفوا، ثم اتفقت أراؤهم على أن يفترقوا ويبدؤوا بالحرب سحرة في العسكرين ، ويختلطوا ويصيح الفريق الذي في عسكر علي: غدر طلحة والزبير، ويصيح الفريق الآخر الذي في عسكر طلحة والزبير: غدر علي، فتم لهم ذلك على ما دبروه، ونشبت الحرب، فكان كل فريق منهم مدافعاً لمكروه عن نفسه، ومانعاً من الإشاطة بدمه، وهذا صواب من الفريقين وطاعة لله تعالى إذا وقع، والامتناع منهم على هذا السبيل، فهذا هو الصحيح المشهور، وإليه نميل وبه نقول».(1)
ويقول ابن العربي: « وقدم علي البصرة وتدانوا ليتراؤوا، فلم يتركهم أصحاب الأهواء، وبادروا بإراقة الدماء، واشتجر بينهم الحرب، وكثرت الغوغاء على البغواء، كل ذلك حتى لايقع برهان، ولا تقف الحال على بيان، ويخفى قتلة عثمان، وإن واحداً في الجيش يفسد تدبيره فكيف بألف».(2
نص في كتاب الله صريح وآية مباركة الى يوم النشور ازواج النبي امهات المؤمنين لايجوز في اى حال التجاوز على هذا النص من باب العصبية ...
تلك امة قد خلت .....
يا كندي اعطيتك دليل من الكتاب ان امنا عائشة حبيبة رسول الله قد برءها الله في كتاب يتلى الى يوم القيامة فكيف يفعل اللع هذا ان علم انها سوف تشعل الفتنة اليس الله علام الغيوب
هل صعب على الله ان يعلم ذالك
الم يقل الله في كتابه غلبت الروم وبعد سنين تحقق ماقال
لما الله يبرء عائشة الطاهرة في كتابه ان علم انها ستشعل الفتنة
لو كانت كما تقول لما مدحها الله في كتابه وانجاها بصدقها الصديقة بنت الصديق
انت الان تعجز قدرة الله
القرءان كتاب سماوي فيه احكام التشريع
الكتاب برءا امنا عائشة والان انت تقول انها صاحبة الفتنة
اي عقل لديك الا تفهم
هداك الله فتلك امنا نحن المسلمون

فقك الله ابقى على ما تحب ونحن على مانؤمن ولنا رب يحاسبنا يوم القيامه ليس فيكم فائدى لنا في مناقشتنا واياكم

اخواني اذهبوا واقرؤا الصحاح السته وثقفوا انفسكم بكتبكم ومن ثم ناقشوا لاتناقشوا بامور معروفه بكتبكم اولاً وتنكرون من دون الاطلاح على هذه الصحاح المهمه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)