رائعة هذه الثنائية ....ثنائية النسوان والساسة ....
شجارات النساء الزائفة التي تسقط حمالات النهود وتمزق الثياب وتكشف عورات الجسد من اجل لا شيء ...
تماما كما يفعل الساسة بعضهم بالبعض الاخر ..
المشكلة الوحيدة انه في عركم نسوان زقاقكم القديم كان المراهقون يجدون بعضا من المتعة المباحة بسبب المجهود الحربي ..
اما العراقيين فيكتشوفن ان مراهقي السياسة هم الذين يتفرجون على شعب شبع عريا من اجل سراب اسمه الديمقراطية ...
دمت رائعا اخي الحميداوي ...راقني ما كتبت ...سانشره لك في الصحيفة بعد اجراء بعض التغييرات اللغوية عليه ...
لك تحياتي