ويهز أركان المستحيل ويمضي في سبيل العشق مقاتلاً وحبيباً وعاشقاً وسفيرا
الغاليه ورد دوماً ارى طفلة في ثناياكِ مشاكساتها واضحة بين سطورك
لروحكِ انفاس الغروب
ديـــــــــــــــار
تلك المخادعة .. أوراقي تأسر عيوني بسكينتها تستفز قلمي ليجبرها ان تتحرك آن لها ان تبلغ عمر البوح و تتزين ... أخي ديار .. أنت تسافر بالكلمات بعيدا .. حقا ان قلمك يستحق لقب السفير